أسمي نوال عمري ثلاثون عاما جميلة بشكل ملفت للنظر جسمي ممشوق القوام وهبني **** الجمال والذكاء ... طلق والدي أمي عندما كنت في العشرين من عمري مما جعلني ولكوني أكبر أخواتي مسؤولة عن أعالتهم وهذا ما منعني من أكمال دراستي الثانوية فكنت أنتقل من عمل لاخر باحثة عن العمل الذي يوفر لنا أفضل راتب ... كنت أعمل في مصنع حكومي راتبه بالكاد يكفيني وفي مرة قرأت أعلان عن طلب وظائف في معمل أهلي لانتاج العطور فتقدمت وللميزات التي اتمتع بها كنت من المقبولات في هذا المعمل ولان راتبي أعلى مما كنت عليه فقد كنت مجدة لدرجة كبيرة جعلتني بعد أشهر من المقربات لمسوؤلي المعمل فتم نقلي الى قسم السكرتارية لاكون أكثر أشرافا على العمل .. في أحد الايام طلب مني مسوؤل المعمل أخذ البريد الى صاحب الشركة التي يعود اليها المعمل في مكتبه الواقع في عمارة وسط المدينة وذهبت بسيارة المعمل وسائقها الذي بقى بأنتظاري وصعدت الى المكتب فأعلم السكرتير صاحب الشركة وسمح لي بالدخول صحبة بريدي حيث رحب بي كان عمره قرابة الخامسة والاربعون غير متزوج وبدأت بالاجابة على أسئلته حول العمل وتعجب لشطارتي في عملي ووجه لي شكره على ذلك ثم كتب ورقة صغيرة لمسوؤل الاشراف بالمعمل لزيادة راتبي ... فرحت جدا وتسوقت لاخواتي المزيد من أحتياجاتهم لتحسن وضع راتبي وأصبحت مسوؤلة عن كثير من امور المعمل ومن خلال ذلك حصلت على عدة زيادات في راتبي نقلت حالنا الى الاحسن ..
وفي احد الايام ولدى ذهابي الى مكتب صاحب الشركة كالمعتاد أبلغني سكرتيره بأنه غير موجود وأذا كان هناك بريد مهم فيجب أخذه الى مكتبه في داره وقال لي أن سائق المعمل يعرف العنوان ونظرا لوجود أمور مهمة فقد طلبت من السائق أيصالي الى الدار حيث كنت أقصد بذلك أشعار صاحب الشركة بحرصي على العمل وبالفعل وصلت الى داره وكان قصر كبير ودخلت فقال لي أحد الخدم أنه في مكتبه بالطابق الاول وصعدت أتجول في ممر القصر حتى وجدته جالسا يرتدي روباً منزلياً خلف مكتبه وأستقبلني ولكبر منضدته فقد وقفت بجانبه لاستكمال بريدنا وسألني عن نوع العطر الذي أستعمله ثم أخرج من درج المكتب زجاجة عطر طلب مني الذهاب الى الغرفة المجاورة ورش العطر على صدري والرجوع الى المعمل على أن أخبره لاحقا في حالة تغير رائحته نتيجة التعرق كونه نموذج معد للتجربة سيغزو الاسواق لانه يحافظ على مستواه رغم تعرق منطقة نهود المرأة ورغم الحرج الا انني فعلت ماطلب وفي اليوم التالي كان المفروض أعادة البريد اليه ولما لم يكن في مكتبه الاول فقد جئت الى داره صحبة سيارة الشركة وخلال تداول البريد سألني عن العطر فأخبرته بأنه ممتاز الا أنني تفاجئت بقوله هل يمكن لي أن أشمه عن قرب من خلف القميص فأحمر وجهي الا انه تدارك قوله بكلمة لاداعي ونظرا لل
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้