هكذا ناكني ابن خالتي

Bindu | 2136 | 4 min. | หมวดหมู่

Story Photo

ترددت كثيرا قبل ان أكتب لكم قصتي ولكني في النهايه حسمت ترددي وقررت أن أكتب لكم ما حدث معى .انا الان شاب ابلغ من العمر 19 عام و حدثت هذه القصه

لى وأنا عندي 13 عام.كنا في الاجازه الصيفيه وكنت معتادا ان اقضيها في ****و واللعب مع اصدقائي او ان ياتي الي اولاد خالتي لقضائها معي وفي الاسبوع الثاني

من الاجازه الصيفيه حضر الي ابن خالتي ليقيم معي طول الأجازه الصيفيه وكان ابن خالتي هذا يكبرني بعامين.استقبلته واخذته الي غرفتي حيث كان سينام معي

بالغرفه ووضعت ملابسه في الدولاب ونزلنا لنلعب قليلا.انا لم اكن اعرف شيئا عن الجنس في هذه السن غير ممارسه العاده السريه التي لم أكن اعرف حتي ما فائدتها

غير انها تمتعني لحظتها ولم يكن يشغل بالي ان اعرف اي شي عنه.بعد مرور يومين لاحظت ان ابن خالتي ينظر الي نظرات غريبه وانا العب معه واصبح يداعبني

بيده و كلما لعبنا شيئا جيدا كان يضربني علي طيزي ويقول لي احسنت وانا كنت اقبلها على سبيل الدعابه وانا ايضا لم ألتفت الي نظراته وما مغزاها الا اني خمنت

انني جميل جدا وكثير من الناس ينظرون الي.وفي يوم ذهبنا الي النوم وكان ينام بجوارى فى سريرى وجلسنا قليلا نلهو قبل النوم ونتحدث الي ان ذهبت انا في نوم عميق

وتركته مستيقظا وبعد قليل استيقظت علي شعور غريب فشعرت بيد تدخل تحت الشورت الذي كنت ارتديه وتحسس علي طيزي وبعد ذلك شعرت باصبع يلعب

في فتحه طيزي ويحاول اختراقها فادركت ان ابن خالتى هو الذى يفعل ذلك .في البدايه شعرت بخوف شديد وسالت نفسي لماذا يفعل هذا فانتظرت قليلا وتظاهرت

باننى اتقلب لكى يكف عما يفعله فسحب يده بسرعه فارتحت قليلا وظننته سينام فتظاهرت بالنوم واذا به يعاود محاولته مره اخري وبدا يدخل يده تحت الشورت ويلعب

في فتحه طيزي وبعنف هذه المره الا انني هده المره شعرت بمتعه غريبه فتظاهرت بالنوم ولم اتحرك وتركته لأري ماذا سيفعل وهو يعلم ان نومي ثقيلا فاستمر يلعب

في فتحه طيزي وانا مستمتع وفجأه وجدته يمسك يدي ويضعها علي زبه و يلفها حوله و آه من زبه كان طويلا و غليظا ودافيء جدا وكان منتصبا لآخره فاخذ يحرك

يدي علي زبه وعلي بيضاته ثم ترك يدي وبدا يجاول ان ينزل بيده مره اخري الي طيزي ويلعب فيها الا ان الشورت ضايقه فشعرت به يقوم الي الحمام وبعد قليل جاء لينام.

وفي اليوم التالي استيقظنا عاده وكان كل شيء عادي ولم اخبره اننى شعرت بشيء واستمر اليوم علي هذا الحال الا انني في منتصف النهار شعرت انني اريده ان يلعب

في طيزي مره اخري فاخبرته لماذا لا نذهب وننام قليلا لنسهر في الليل ورحب بهذه الفكره جدا وفي هذا اليوم ارتديت شورت واسع جدا لكي يسهل له رؤيه طيزى

واللعب فيها فاخب

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้