انا وصديقى وزوجته

انا وصديقى وزوجته

انا شاب ابلغ من العمر 28 عاما اسمى نبيل ولى صديق اسمه سمير وزوجته اسمها

لبنى

قصتنا حدثت بالفعل سمير شاب جميل جدا وميولة الجنسية سالب وانا شاب جسمى

رياضى وميولى الجنسية موجب

قصتنا حدثت قبل عشرة اعوام ففى يوم وانا اسير باحد الشوارع القريبة من

بيتنا سمعت صوت غريب ينبعث من جانب احد

البنايات وكان الوقت متاخر ليلا اتجهت الى مصدر الصوت ببطء لاجد شاب يمارس

الجنس مع سمير وكان سمير فى قمة

الهيجان اقتربت منهم ولم يشعرو بوجودى الا عندما وضعت يدى على كتف الشاب

الذى كان ينيك سمير

فما كان منه الا ان لاذ بالفرار وتمكنت من امساك سمير ولم اكن اعرف انه هو

فلقد كان سمير جار لنا

وصرخت علية ماذا تفعل؟ وكان علامات الغضب بادية على وجهى وصرت اضربه على

وجهه وهو يرجونى ان استر عليه

والا احدث احد بما رايت وانه على استعداد لفعل اى شىء مقابل سكوتى عنه فما

كان منى الا ان طمانته اننى لن اخبر احد بما

رايت وفعلا كنت عند وعدى له وذهبنت الى بيتى وفى تلك الليلة لم استطع النوم

فقد كان المنظر لا يفارق خيالى

ومرت الايام وتوطدت علاقتى مع سمير وتكررت زيارتى لمنزلهم فقد كان منزلهم

هادىء جدا فهو وحيد لامه وابيه وكل

كماليات الحياة متوفرة له يعنى بالعامية دلوع الماما والبابا

وفى ليلة تاخرت عنده فى البيت وطلب منى ان انام عنده والحت والدته على بان

الوقت متاخر وما فيها شى لو نمت تلك الليلة

عندهم وخاصة ان سمير ينام فى غرفته وحيدا وفعلا نمت تلك الليلة عندهم ومن

هنا بدات حكايتى معه

فعندما حان وقت النوم قام سمير بتغغير ملابسة وعندما شاهدت جسمه لم اتمالك

نفسى ولكن كنت متردد الى ان جاء وجلس

واخذ ينظر الى زبرى ويقول شو مالك وجهك تغير هل اعجبك جسمى؟ فقلت له بصراحة

جسمك احلى من البنات واتمنى لو

انيكك ولكن اخاف ان تفسر ذلك بانه تهديد منى لك حتى لا افضح سرك لاحد فقال

لى انا فعلا اتمنى ان تنيكنى من اول يوم

رايتنى فيه ولكن كنت متردد فى طلب ذلك منك واثناء الحديث بدا يضع يده على

فخدى الايسر ويتغنج بالكلام ويحسس على

زيرى ولم اكن قد خلعت ملابسى فهاج زبرى نعم هاج بكل معنى الكلمة فقمت بخلع

بنطلونى والقميص وبيقيت بالكلوت فقط

وصدقونى هذه اول مرة انيك فيها ولد فاصبح يحسس على زبرى من فوق الكلوت بكل

هدوء وقال لى نبيل ممكن اطلب منك

طلب فقلت له نع