هاجر جارتي كانت خريجه الفنون الجميله شابه نحيله الجسم شعرها اسود داكن وابتسامتها رقيقه وهي ناعمه وكنت اراها كل يوم الصبح عندما كنت بالثانوي وانا ذاهب اللي المدرسه الثانويه وكانت هي بالفنون الجميله.
تخرجت هاجر وسافرت مع زوجها مدرس الانجليزي الي احد الدول العربيه واشترت شقه بنفس البيت الذي نعيش فيه .
دارت الايام والسنين وبعد حوالي اكثر من خمسه عشر سنه كنت اعمل باحد الشركات المرموق وكانت لي اتصالات كتيره.
المهم منذ ثلاث سنوات كنت جالس بالبيت واذ بجرس التلفون وردت امي وبعد انتهاء التلفون قالت لي امي ان هاجر جارتنا تريد مني خدمه فسالتها هاجر مين فقالت بنت الجيران فتذكرت هاجر البنوته الجميله اللي كانت حب مراهقتي اللي كنت امارس العاده السريه وانا اتخيلها بين احضاني .
قالت امي ان هاجر رجعت تعيش مع اولادها بمصر بعد ماتوفي زوجها بحاث سياره واصبحت ارمله وانها تطلب مني تخليص بعض الاشياء لها.
حضرت هاجر وانا انظر اليها وكانت متغيره كتير فحياه الزوجه وجسمها غير حياه البنوته البكر الصغيره . فتغيرت لمساتها بعض الشئ وتغيرت اشياء كتير وكذلك لمسات الحزن اللي في عينيها .
ولكن لم تتغير ابتسامتها ولم يتغير سواد عينيها . نظرت اليها كتير وانا مشتاق اني اري حلم حياتي السابق .
طلبت مني هاجر تخليص رخصه السياره الجديده وكمان عمل رخصه سواقه لها وانا بالحال لم اتردد باني اقول من عنيا فقد احسست بشعوري بزمن الحب الجميل وهو زمن صبايا وكنت اسعد رجل بالدنيا.
اعطتني الاوراق واستازنت بالرجوع للبيت وكنت انا سعيد ولا لاعرف ليه فكنت اتعرف علي بنات اصغر منها واحلي ولكن كان لي شعور معين لهذه المراه الرقيقه.
كنت دائما مشتاق لابتسامتها.في يوم استخراج رخصه السواقه كان يجب ان تاتي معي وتواعدنا وهناك تكلمنا كتير مع بعض وكان الزحام شديد وبالواسطه خلصت لها الرخصه وكانت سعيده جدا.
طلبت منها ان نقعد بمكان نشرب شئ فاعتزرت بلباقه.وطلبت مني ان اعلمها سواقه السياره او البحث لها عن مدرسه لتلعيم السواقه فكانت ساعتي لان اتصالي بيها ح يزيد ويزيد وتكون لي معها حجج لاكون بجانبها.
كان اول درس لها معي باحد الشوارع الخاليه خلف المطار وكانت تتعلم وكنت من الحين للاخر المس جسمها بايدي او بكتفي وكنت احس بنعومه جسمهاوكل مره احس انه فيه تغيير بشكلها وحسيت ان هاجر بتحب لمساتي لها ثم ابتدات بلمسها اكتر واكتر وكنت ساعات احط ايدي علي فخدها واقول لها لا تستعجلي بالدوس علي البنزين او بالفرامل او البريكات.وتعلمت السواقه وبقت تسوق لحالها.
كانت هاجر ابتدات تحس بشئ نحوي علما اني كنت بحاول ان لا احسسها بشئ حتي لا تهرب مني لانها ست متربيه وز
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้