اروي لكم قصة حصلت لي من نسج الواقع لا من الخيال والخرافه قصة دارت أحداثها بيني وبين خالتي كأبطال القصة وأمي هي كمبارس ولاكنها تؤثر في القصة والأحداث تدور حول مرضي الذي كان مكروه لي في البداية ولاكن رًب ضارة نافعة قبل خمسة أشهر تقريباَ طلعت لي في الأكياس (البروستات) حبة كبيرة تؤلم جداَ أطرتني الى الذهاب الى المستشفى وبعد فحص الطبيب للحبة أخبرني اني احتاج الى عملة جراحية لأزالة هذه الحبة وانها لا تأخذ سوى ساعة ولا تحتاج لنوم في المستشفى حيث يجب ان اجري العملية في اليوم التالي اخبرت والدتي بذالك فقالت لي يجب ان ارى هذه الحبة ولاكني رفضت لخجلي من ذالك ولاكن من حسن الحظ ان خالتي الصغرى تعمل في نفس هذه المستشفى المهم عملت العملية وأخبرتني الممرضة صديقة خالتي في الدوام اني لازم اغير على الجرح كل يوم حيث توضع داخل الجرح فتيلة طويلة لايقاف الدم تحتوي على دواء حارق مطهر للجرح ويساعد على سرعة التأمة ولاكن خالتي قالت لي ابقى في البيت لانك لاتستطيع الحركة بسبب الجرح وانى سوف أغيرلك على الجرح في البيت رفضت ولاكنها قالت لي حتى لو جيت المستشفى انى بغيرلك على الجرح فوافقت وفي اليوم التالي جت خالتي بع الدوام الى البيت لتغير الجرح وقالت الي لازم امك تجي تساعدني لانك بتتألم كثير ولازم تمسكك عشان لا تتعور اكثر لان الحين الحم بنى على الشاش رفضت وبعد اصرار امي وخالتي واقناعي سكت
ووافقت فقالت امسكية عدل لا يفلت من ايدك فمسكتني امي ووضعت يدي في الخلف ولصقت صدرها الكبير في ظهري وهاذي اول مرة يظمني صدر امي رفعت خالتي الحلوة الثوب ولم اكن لابس اي شي تحت بطلب من الدكتور حتى يلتأم الجرح فتدلى زبي امامهم وانا ميت من الخجل فلمى راتني خالتي خجلان قالت لا تخجل فانى خالتك حبيبتك وهذي امك الي كنت بين يدها عاري يوم كنت صغير وثاني شي هذي شغلتي عادي والحين اذا مسكت مالك بيقوم ويمكن يقذف بعد عادي تحصل معنا عادي مثل اي شاب تلمس قضيبة فتاه ولو صار غير كذا معناة انت مو صاحي فيك شي قالت لها أمي صج بيقذف وهي فرحانة قالت لها خالتي ايوة مش رجال لازم يصير كدا بدات خالتي بمسك زبي لرفعة حتى الغير الشاش القديم وانا اموت من الألم والذة حيث انها اول مرة تمسك فية زبي امرأة ولم اكن اتوقعها وهي خالتي كنت اتألم بشدة حتى شالت خالتي الشاش وهدات واخبرت ني خالتي ان هذي المرحلة اصعب من الولى حيث يجب فتح الجرح بملقط وتعبأتة بالشاش مرة اخرى وانا خطرت ببالي فكرة وهي بما ان يدي مكتوفة في الخلف على افخاذ امي ان احركها وامسك فيها كسها وبين ما خالتي تفتح الجرح عملت نفسي اصرخ من شدة الالم وامسك كس ماما واعصرة بقوى احسست ان امي تنهدت ولاكن قبل ان امسكة كان كسها مبلول وانا شعرت بالبلل كل هذا وكانت خالتي جالسة
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้