كسى بيحرقنى 2

Sexnoveller DK | 1505 | 4 min. | หมวดหมู่

Story Photo

ركبنا السيارة وانطلقت بنا فى الطريق الذى يستغرق قرابة الثلاث ساعات أو أربعة إلى المصيف فى الشمال وعندما وصلنا فتحنا الشاليه الخاص بزوج أختى ودخلنا ثم نقلت الشنط من السيارة إلى الشاليه ثم دخلت أختى وزوجها إلى الحمام ليأخذا دش من عناء السفر وكانت المرة الأولى التى أراهما يدخلان الحمام سويا ولكننى لم أعر الأمر أهمية فخرجت إلى بلكونة الشاليه وامامى الحديقة الخاصة ورحت فى غيبوبة فكرية أهيم بخيالى فيها وفيما يحدث الآن فى الحمام وهما عاريين تماما، انتصب قضيبى بشدة وأمكسته بيدى ألاعبه والسائل اللزج ينزل منه وهو كقطعة الحديد، طال بقاؤهما فى الحمام مما جعلنى أدخل إلى الشاليه لأرى ما الأمر وعندما اقتربت من الحمام لم أصدق أذنى مما سمعت، أختى تتأوه أهات شديدة وتقول فى صوت واضح جدا : (أيوة، كمان ، نيكنى قوى كمان فى كسى، كمان ، جامد كمان جوة قوى جوة كمان) وزوجها يقول (خدى يا متناكة فى كسك خدى يا شرموطة فى كسك خدى كمان خديه كله) تقريبا أغمى على ولم أتمالك نفسى فأخرجت قضيبى من سجنه ودلكته بيدى حتى انفجر بالمنى أمامى على بعد أمتار، لملمت نفسى وذهبت إلى غرفتى ولكنه كان ما يزال منتصبا بشدة لم أدرى ماذا أفعل فلم أدرك نفسى إلا وأنا أنام على السرير على بطنى حتى كدت أفقد الوعى من شدة الألم وكلماتها ترن فى أذنى خدى يا متناكة آه خدى يا شرموطة لماذا يقول لها ذلك ولماذا تستمتع به يقول لها يا متناكة ياشرموطة؟ ولكننى هجت جدا من الكلام.

لم أدرى كيف مر الوقت حتى خرجا من الحمام هو يرتدى شورت وهى تلف نفسها بفوطة فقط ونصف ثدييها ظاهرين وفخذيها واضحين تماما وجلسا فى الصالون ونادوا على أن أجلس معهما فلبيت النداء وجلسنا فى الصالون فقالت لى لم لم ترتدى مايوهك ألا تريد أن تنزل الماء قمت فارتديت المايوه وجئت وأنا لا أدرى ماذا أفعل بهذا الصاروخ الذى يكاد أن يشق المايوه ويخرج معلنا التمرد فأغرزه فى كسها الذى كنت أحلم بأن أراه والآن لا أستطيع أن أمنع نفسى من التفكير فيه.

كان زوج أختى قد أعد بعض المشروبات وجاء بها وقدم لها مشروبا ثم قدم لى وأخذ كأسه وقال لنا أنه سيذهب يستطلع البحر لعله يجد مكانا مناسبا للصيد من على الشاطئ وقالت له أنها تريد أن تنزل إلى البحر فقال لها خذى أخوكى معاكى أمال هو جاى معانا شيال بس، كنت فى غاية السعادة والإثارة أننى سأنزل إلى البحر معها وخاصة أنها كانت منذ قليل تمارس الجنس بشراهة وحين غادر زوجها الشاليه إلى الشاطئ بدأت تعدل فى جلستها أمامى ونتحاور فى الحديث وأحكى لها عن طرائف مرت بى مع أصحابى فى المصيف العام الماضى حتى لاحظت أنها تجلس ورجليها أمامى على الكنبة مفتوحتين قليلا حتى أن شعر كسها كان يظهر أمامى بكل وضوح وحتى لون كسها كان

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้