اخت زوجتي

Sexnoveller DK | 983 | 1 min. | หมวดหมู่

Story Photo

وهذة حكايتي مع السكس

عندما كنت مراهقه كنت فتاة ثائرة متحررة نوعاما لااهاب او اخاف من شي لجرائتي في الكلام وهذة الجرأة ناتجه عن شكلي فانا جميله بيضاء البشرة رشيقه في ذلك الوقت كان البارز في جسدي هو نهداي لكبر حجمهما وبروزحلماتهما وكان لي طيز ايضا لايقل جمال عن صدري وكنت اعرف ان الجميع يشتهيني من دون استثناء من كبيرهم الى صغيرهم وكنت احيانا اشجعهم بحركات مني عندما امشي او اضحك او انظر وكان معجبيني كثيرين وكنت اسمع كلمات مثل ماهذة النهود الجميله ومن هذة الكلمات الكثير الان بدات اتعرف على الشباب ولكن كان تعرفي عن طريق لهاتف فقط اتكلم معهم وكانوا يتغزلون بجسدي وبرغبتهم الى اللقاء معي وخروجي معهم ولكني لم اكن اطيع احد في الخروج هنا اريد ان اوضح انه عندما يتكلم عي الشاب ويتغزل بي كانت تصاحبني مشاعر واحاسيس يبتل منها كيلوتي ولم اكن اعرف في ذلك الوقت معنى الشهوة الى ان عرفتني صديقتي رنا على ابن عماها الذي راني عند المدرسه وكان شديد الاعجاب بي واسمه احمد كان شاب جميل طويل القامه اسمر رشيق يدرس في الجامعه وقد بدات اتكلم معه في الهاتف وكان كلامه جميل جدا وعذب اسمعني كلمات جديدة لم اسمعها من قبل كان اسلوبه يختلف في الكلام عن الاخرين وفي احد الايام اقترحت صديقتي ان يوصلنا ابن عمها احمد للبيت لان الجو كان ممطرا فوافقت وذهبنا جلست هي في الامام وجلست انا وراء احمد وبدا كلامه الذي كان يجعلني افقد توازني وعقلي وارتبك بشدة واقترح ان نتنزة في السيارة لبعض الوقت فجلست في الامام قربه وكان شخص مثير جدا فبدا يكلمني عن جمالي وعن اشتياقه لي ويتمنى اليوم الذي يجمعنا في بيت واحد وتزوج ومن هذا الكلام

وراح يمسك يدي ويفركا بلطف وبدا يدلك لي ساقاي برقه ويحاول تقبيلي الااني رفضت وابتعدت لاني اخجل من صديقتي رنا فنزلت رنا من السيارة وقالت انها سوف تذهب للبيت واننا يجب ان ناخذ راحتنا في الكلام وقد وافق احمد بسرعه ولم اشعر الاان رنا نزلت واذا باحمد ينقض علي ويقبلني وانا في حيرة من امري لم استطع ان ابعد لقوة جسمه وايضا لرغبتي في التعرف على فن التقبيل وبعد القبل الحارة بدا يمص لساني ويعض على شفتي بقوة وانا اتالم واتوجع وهو يزداد مص وعض ولم اشعر الا ويديه تحت قميصي يحاول ان يلعب بصدري فتفاجئت لاني لم اشعر ولكني لم اقاوم لاني كنت تحت تاثير احاسيس جديدة مختلفه وفجاة زاد من عصرة لصدري ويديه تحت القميص وانا اتالم واتاوة وتول تاوهي الى صراخ لانه اصبح يضغط بشدة على صدري وكانه لم يعد يسمعني ولم يكف عن تقبيلي بالقوة نفسها الى ان بدا هو يتأوة ويتالم لم اعرف لماذا وابتعد عني واغمض عينيه وبعد قليل فتحمها وهو يبتسم وقال لي الان ارتحت شكرا حبيبتي وارجعني للبيت وانا لم اعرف ماذا حل بيه وماذا ي

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้