(قصة نوره مع جارها)
كنت بمفردي بعد حمام رائع عندما رن جرس الباب ففتحت الباب وإذا هي جارتي نوره فقالت : مساء الخير أنـا جارتكم نوره وأود الحصول على بعض السكر لعمل الشاي لزوجي لحين عودته من العمل .. فقلت لها أهلا ومرحبا نوره قلتها وأنا أمعن النظر في نهداها النافران وجسدها الرائع الشهي ويبدوا أنها فهمت نظراتي تلك فتبسمت إبتسامة غنج ودلع وقالت السكر لو سمحت عشان الوقت فذهبت لإحضار السكر لكني عدت لها بعد قليل لأخبرها أني لم أجد مكانه لأني غير خبير بالمنزل بعد غيبة زوجتي فقترحت عليها أن تفتش هي عليه وقالت بخبث مسكين أنت بدون زوجتك لاتجـد من يهتم بك فدخلت نوره المطبخ وتبعتها لأعرف مكان السكر وكان منظر طيزها شهي وهي تنـثني لتبحث عن السكر مما جعل زبي يقف دون شعور فدارت برأسها لترى ذلك المنتصب فشهقت واتجهت نحوي وخشيت أن تصرخ فتفضحني إلا أنها أمسكت بزبي وهي تقول ماهذا ياشقي ؟ وتضحك ضحكت المتمني فقمت بإحتضانها وتقبيلها قبله طويله وحاره بينما يداي على كسها المتبلل بالشهوه وشفرتاه كأنهما ذئب جائع وكانت تئن بين يدي وأنا أقبل رقبتها ونهداها وأنزل وكلما نزلت صرخت أكثر وأكثر وظللت أنزل حتى وصلت الى كسها عندها سمعت زفرتها وهي تأن وتقول لي لطالما أخبرتني زوجتك ببراعتك في هذا وكم كنت أتمنى هذه اللحظه فقلت لها هذا أنــا لك اليوم وأخذت ألحس كسها وهي واقفه فأحسست بحرارته مما جعلني أتمنى أن آكله وهي تصيح ااااه ياحبيبي على الفن كماااان ... كماااان وبكلامها هذا جعلتني أحس بنشوه وأنا أمص كسها وخصوصا مابين الشفرين ذلك البظر البارز الذي تتمركز شهوة الأنثى فيه وكانت نوره كالمجنونه تهذي وتصرخ وأنا ألحس بمتعه متناهيه الي أن إنحنت على زبي تقبله
وتمصه بشهوه فقالت لي أن زوجها لايدعها تمارس ذلك معه ولايلحس كسها فقلت لها أنــا تحت أمرك بكل شي فأخذت تلحس لي زبي وتلعقه لدرجة أنها أخرجتني عن طوري فقلبتها وجعلتها في وضع الركوع ودهنت زبي بمادة ( الكي واي) حتى لايؤلمها ثم أدخلته في طيزها وهي تصرخ لالالالالا ياعمري كذا يوجعني لاااااا دخيلك وأخذت تصرخ أكثر وأكثر وأحسست أني متوحش ومتعطش للجنس فأدخلته الى أن أحسست بشفريها يلامسان خصيتاي من الأسفل عندها سمعت شهقتها وهي تقول اااااااااااااااه ياعمري كم أنت رائع وكنت لاأسمعها فأنا مشغول بلذة لايمكن وصفها فهذا الجمال لايمكن أن يترك بلا لذه فأمسكت بخصيتاي من الأسفل وهي تدفعها دفعاً نحو التقدم للضغط على طيزها وكان طيزها حااارا وكسها الذي ألمسه بيدي من الأسفل كان ندياً ورائحة الجنس تفوح منه فـنـثنـيت عليها أقبل شفتاها وأشم أنفاسها الشهيه فبصراحه كانت أنفاسها ألذ ماذقت وكانت رائحة الانثى تنبع منها وتصب _في كل شرايي
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้