ذهبت الى المدرسه مفكره طوال الطريق بالفيلم الذي شاهدته. صرت افكر في نفسي. هل انتي مهووسه يا سميره. يكفي. لا تفكرين الا في الجنس. هناك اشياء اخرى في الحياه. لكن افكار اخرى كانت تقول لي ان هذه الاشياء الاخرى ممله. ولا تشوقني مثل الجنس. لا. لا استطيع عدم التفكير في الجنس. ثم انه طالما اني مسروره بما افعله. لماذا اتوقف. اكتشفت ان لومي لنفسي هو بسبب خوفي من المجتمع وليس بسبب الجنس. لا. الجنس شئ جميل. ان المجتمع هو اللمخطئ وانا المحقه. معظم الناس مهووسون بالجنس لكنهم يكبتون انفسهم لكي يظهروا شرفاء. انهم يكذبون على انفسهم وعلى المجتمع. لا. لا استطيع ان احرم نفسي من شيئ احبه وبموت فيه لكي ارضي الناس. بينما نفسي تتلوع من الشهوه. سوف افعل ما احبه بادق التفاصيل مهما كلف الامر. وصلت الى المدرسه. امضيت يوما مملا جدا كالعاده. لم يكن ليومي معنى الا عندما وصل حبيبي. لا. انه ليس حبيبي. انا لا احبه. احب اللعب بايره. لا اكثر. لم ينزل من سيارته.
فتحت الباب. ركبت السياره. اخذني الى بيته.. كانت زوجته هناك. سلمت عليها. وفي سياق حديثنا علمت انها كانت على علم بموضوع الفيلم وان زوجها مهدني بمشاهدني للفيلم لكي نلتقي معا ونفعل بعض الاشياء. انه يحب رؤيتي مع زوجته نتساحق لكي يلعب بنفسه. لم يكن لي رغبه في ذلك. فانا لست سحاقيه. رغم مغامرتي مع سلوى ..لا احب نياكة وسحاق النساء. لكنه نظر الي بشكل حعلني أخافه ثم لاطفني بحنان واخبرني قائلا ان ذلك يثيره جدا.ويجعله يريدن أن ينيكني أكثر ، وأنه ينمحن أكثر لما يشاهدنا اساحق امرأة، كانت زوجته تبتسم و هي تستمع اليه موافقة على ما يقوله، وبدأت هي بملاطفتي أيضاً، لست ادري لماذا اثارتني فكره اللعب مع امراه لكي اثيره. اكتشفت انه نحن النساء. نتهيج بتتهيجنا للرجل.. تثيرنا الأفكار الجنسية أكثر حتى مما تثير الرجال .. نتهيج نفسيا. اقتربت مني زوجته أكثر وداعبتني بلمسات جريئة أكثر فأكثر، تهيأت لمداعبتها. ولكن لم اكن قادره على الاقتراب منها الا من خلاله.. كنت أنظر اليه حين عانقتها وصرت امرر شفتاي بنعومه على عنقها. جلس وليد على الكنبه مراقبا ايانا بكل انتباه. ادخلت يدي تحت حماله صدرها اشلحتني قميصي والسوتيان. شلحت هي بدورها. ثم عانقتني وصرت العب بحلمه بزها. اه. كم كبيره حلمه بزها. اكبر من حلمات ابزازي.
أعطتني بزها وبدات ارضعه. مثل الطفله مما جعلها تتاوه من الهياج وبدات تفرك ابزازها على ابزازي. ولا اكذب اذا قلت انه لاول مره في حياتي يتبلل كسي لتلك الدرجة وأنمحن مثل القحبة الشبقة بسبب اثاره امراه. نسيت ان وليد كان يراقبنا وانغمست معها. وضعت حلمه بزي باكملها في فمها وصارت تمص وترضع وتعضعض وتملطها لدرجه اني صرت اتمحن واتأوه بصوت عال من ا
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้