سعيد العراقي مع اخته

Sexnoveller DK | 529 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

اسمي سعد من العراق 32 سنه اروي لكم اليوم قصه حقيقية حدثت معي قبل سنتين بالضبط أنى من عائله تتمتع بنفوذ اجتماعي ومادي لابأس به حيث نسكن غرب العراق ولي أخت تكبرني بثلاث سنوات متزوجه ابن عمي وهم يسكنون لبنان من سبع سنوات لظروف العمل حيث يعمل زوجها بالتجارة أما أنا فادير أراضى زراعية لوالدي واسكن معه أنا وزوجتي وأطفالي الاثنين .. تبدا القصة منذ كنا صغار وبعمر أربع او خمس سنوات كنا كلما بقينا لوحدنا أنا وأختي سناء نبدا باللعب بأدواتنا الجنسية حيث نختتم اللعب دائما بان ادخل جزء صغير من قضيبي داخل كسها الصغير حيث تتألم قليلا فاخرجه وينتهي كل شيء لكن الأهم في الموضوع اننا كنا نكتم الامر بدون توصيه او اتفاق بيننا وهذا دليل على اننا نعلم ان الذي نعمله كان خطاء .. بعدها دارت عجلة الزمن وكبرنا ونسينا كل شيء وقبل سنتين شاءت الأقدار ان أسافر الى سوريا واتصلت من هناك بأختي لأطمئن عليها فقالت لما لاتأتي لزيارتنا بيروت جميلة والمسافة ليست طويله فاستأجرت سياره من دمشق الى بيروت وعلى العنوان وصلت وكان الوقت عصرا حيث دخلت بعد السلام عليهم الى الغرفه للراحه وفي المساء حيث كنت نائما أحسست بأنامل رقيقه وصوت دافيء سعد سعد... سعودي.. اصحا انت جاي تنام لو شنو ؟؟ وكانت سناء وهي بكامل زينتها حيث قالت ان العشاء جاهز سألتها عن زوجها لم اره ولم يقابلني فقالت سافر امس الى الصين في رحلة عمل ويأتي بعد اربعة ايام

اثارني الموضوع وخاصه بعد ان خرجنا انا واختي وبناتها الاثنين 9 ؛ 7 سنوات حيث رأيت بنات في بيروت من الخيال بعدها عدنا للبيت وبدئنا بالحديث عن كل شيء ومن ضمن الحديث استذكرنا ايام الطفولة ونحن نضحك فقلت لها لكننا كنا أشقياء وبدون أخلاق وعملنا حاجات لايمكن ان تعمل فقالت انسى الموضوع راح في وقته عندها احسست انها لم تنسى ماحصل ابدا طأطأت رأسي للارض وقلت انني نادم على ماحصل بل يجب ان اعاقب نفسي على ماجرى رفعت رأسي وجدتها تضحك بشده فقلت لماذا الضحك قالت عليك ياأخي فأنت تبحث في امور اكل الدهر عليها وشرب .. زعلت من ضحكتها واخذت بتأنيبها حتى انها انهارت وبدأت بالبكاء عندها ندمت وقلت في قرارت نفسي انا ضيف لماذا اجرحها فأخذتها بحضني ورحت اعتذر وهي تبكي طوقتها بيدي ووضعت رأسها على صدري ورحت اتحسس تقاسيم جسمها واطبطب على ظهرها ونظرت الى نفسي فاذا بدموعها تنهار على بنطالي البيجي اللون وتصبح دموعها على شكل بقع على القماش ومن جهة قضيبي فأخبرتها ماذا فعلتي أنتي اتلفتي بنطالي فبدأت تضحك وراحت تمسح بيدها البلل من على ملابسي هنا أحسست بقشعريرة بكل جسمي حيث بدأ قضيبي بالانتصاب فراحت يدي تنساب إلى صدر سناء بهدوء وكلما لمست ثديها بهدوء كانت تضغط على قضيبي بهدوء بقينا بدون كلام كل هذه الفتره

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้