أنا سلوى وأنا شيميل . أي أنني امرأة ذات ثديين وجسد أنثوي تماما تماما ، ولكن لا كس لي ، فقط زب كبير وبيضات كالرجال ، ولي طيز ينيكني الرجال منها . طبعا غير متزوجة ، ولكن أعيش حياتي كامرأة ، ولي صديقات كثيرات ، ولا أحد منهن يعرف حقيقتي .
في إحدى الليالي الباردة جدا طلبت مني إحدى صديقاتي - نجوى - أن أقوم بتوصيلها لحضور حفل زفاف صديقتها مايسة نظرا لغياب زوجها وانشغاله الشديد في عمله. فذهبت بسيارتي إلى منزلها وضربت جرس الباب فدار الحوار التالي :
صديقتي: من الطارق ؟
أنا : سلوى يا نجوى ، هل أنت مستعدة لنذهب الآن إلى قاعة الأفراح ؟
صديقتي : أنا جاهزة ولكن أنتظر صديقة أخرى لنذهب مع بعضنا للفرح ( ممكن تنتظري دقائق يا سلوى)
أنا : حاضر .
وبعد مرور ربع ساعة تقريبا توقفت أمامي سيارة يقودها سائق وبها فتاة وفجأة خرجت الفتاة من السيارة وهي ترتدي فستان سهرة مفتوح من الجنب و يظهر سيقانها الجملية وإذا بها تدخل المبنى الذي تسكن فيه صديقتي . اعتقدت أنها هي تلك الصديقة التي تنتظرها صديقتي نجوى. وبقيت في سيارتي منتظرة خروجهما .
ولكن مرت تقريبا نصف ساعة ولم يأتي أحد . عدت وضربت الجرس فإذا بصديقتي نجوى تقول لي أنها سوف تنتظر صديقة ثانية .
وقالت لي : إذا كنت تشعرين بالبرد ممكن تصعدي وتنتظريها معنا .
قلت لها : حسنا .
وصعدت إلى شقة صديقتي نجوى وجدت الباب مفتوحا وهي تحدثني من خلف الباب : تفضلي أدخلي في الصالون .
وفعلا دخلت ، وعانقتها ، واحتك نهداي بنهديها ، وتبادلنا القبلات على الوجنات أربع مرات. ونظرا لأنني كنت لا أعرف صديقتها الأخرى تلك ، ولم تدعوني هي للتعرف بها ، بقيت في الصالون .
ونظرا للهدوء الناتج من عدم تشغيل مكيفات الهواء بسبب برودة الجو كنت أسمع جزء من بعض الكلمات التي تدور بين نجوى وصديقتها . وفجأة عم السكون وبعد مرور بضع دقائق سمعت صوت أنات وشبه صراخ وبعض الكلمات المثيرة مثل ( بقوة ، دخلي لسانك جوه أوي ، مصيها بشفايفك ) .
هنا انتابني نوع من الارتباك . ومن خلال تلك الكلمات شعرت بقضيبي من تحت فستاني يتصلب ويزداد تصلبا وبدأت أمسكه بيدي وأضغط عليه . وبدون شعور فتحت باب الصالون وذهبت إلى مصدر الصوت وقضيبي يسير أمامي منتصبا يكاد ينفجر من تحت الثوب الأنثوي المثير الذي أرتديه ووقفت خلف باب الحجرة التي ينبعث منها الصوت وقمت بفتح الباب برفق ويا لهول ما شاهدته وجدت نجوى مستلقية على ظهرها وصديقتها التي رأيتها تخرج من السيارة تقوم بلحس فرج نجوى ومؤخرتها متجهة نحوي . لقد بات واضحا أمامي فرج تلك الفتاة الجميلة وف
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้