كانت قدماً جميلة بيضاء مع أصابع مطلية بلون ذهبي تفتحت أعيني عليها ، حيث كان أبي يأخذ العائلة إلى صديقه الذي كانت زوجته تمتلك تلك القدم الرائعة ، و كان عمري آنذاك 8 سنوات ، حيث كنت أتعمد الجلوس بجانبها و الإستمتاع بهذا المنظر الرائع ، كنت أظن نفسي عبارة عن شخص مختلف عن كل الناس ، وكنت أظن أنني شخص شاذ ، خلق غير كل الناس ، و ذلك بسبب عشقي الشديد لأقدام النساء الجميلة ، و أيضا بسبب شعوري بالإثارة عند رؤيتها ، لذا كنت أحاول نسيان الأقدام ، و كنت أحاول عدم النظر إليها ، ولكن نفسي لم تكن تسمح لي إلا باالنظر إليها ، و بعد فترة انتقلنا إلى مدينة أخرى و حرمت من النظر إلى تلك الأقدام الرائعة . في بداية انتقالنا إلى البيت الجديد كنت أتصفح الإنترنت ، و خَطر لي أن أبحث عن صور للأقدام باستخدام أحد محركات البحث ، فأعجبتني صورة فضغطت عليها لتكبيرها و كانت الصاعقة!! حيث ظهر لي موقعاً للأقدام ، و قد ذهلت لرؤية أشخاص يشمون ويلحسون ويمصون و يقبلون أقدام النساء ، و عندها أدركت أنني لست الإنسان الوحيد في هذا العالم الذي يعشق أقدام النساء ، و فرحت فرحاً شديداً لمعرفتي أنني إنسان عادي مثل كل الناس. و توالت المرات التي كنت أدخل فيها إلى تلك المواقع ، تعرفت خلالها إلى ذلك العالم الرائع و هو عالم عشق أقدام النساء. وبعد حوالي 6 أشهر من هذا ، تعرفت أمي إلى امرأة كانت تسكن بنفس طابقنا ، و كانت امرأة متزوجة متوسطة الجمال ذات بشرة بيضاء و شعر يميل لونه إلى الحمرة ، و كانت في أواخر العشرينات من العمر ،
ولكن أهم ما كان يميزها قدميها التي لم أرى أجمل و أحلى منها إلى الآن ، كانت أقدام بيضاء ذات باطن أبيض مشوب بالحمرة ، و كانت أصابعها خلابة حيث كانت تتطلي أظافرها المقلمة بطلاء أحمر أو بني غامق ، و كانت قدمها بقياس 39 وكانت تهتم بقدميها فلا تلبس إلا صنادل مثيرة و كعوب مفتوحة. ويوم بعد يوم توطدت علاقة أمي بها و أصبحت تأتي إلينا كثيراً ، فكانت تأتي لشرب القهوة مع أمي بشكل يومي تقريباً ، و كان عمري آنذاك 13 سنة ، و عندما تأتي إلينا كنت أنسى أي شيء منشغل به ، و كان اهتمامي منصباً على تأمل ذلك الجمال الرائع ، متخيلاً نفسي تحت أقدامها أقبلهم و ألحسهم و أمص أصابعها ، وكنت أفرح فرحا شديداً عندما تنسى حذائها عند باب بيتها ، فأنقض على ذلك الحذاء حتى أروي ظمأي لشم رحيق أقدامها الرائع. مضت أربعة سنوات و أنا على ذلك الحال مكتفياً برؤية أقدامها و شم أحذيتها ، مفكراً في طريقة للوصول إلى أقدامها الجميلة ، فكنت أتعمد إطالة النظر إلى أقدامها حتى تنتبه إلي و تعرف أنني مغرم بقدميها ، وكنت أريد الذهاب إلى بيتها و الإعتراف لها بحبي لأقدامها و لكن خجلي كان يمنعني ، إلى أن أتى ذلك اليوم الذي كان أهل
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้