خرجت من شقة هشام .وزوجي هانى يتبعني، لا اعلم هل سيقتلني أم ماذا سيحدث لااعلم،ركبنا المصعد وبداخل المصعد بكل هدوء قال لي أنت طالق ، وبوصول المصعدللدور الأرضي كانت آخر مرة أرى فيها هانى، لكي تعرفوا كيف تم ذلك يجب أن تعرفواقصتي من البدايةابدأ قصتي بأن اقدم لكم نفسي، أسمى مديحة ... فتاه فى السابعة و العشرين من عمري،نشأت فى أسرة مكونة من أبى وأمي وأختي وأنا، والديا لم يقصرافى تربيتي أنا وأختي،كان والدى متوسط الدخل، ولكنه لا يبخل علينا وعلى بيتهبشيء، وكان يقدمنا وأمي علىمتطلباته الخاصة، فكنا لا نطلب شئ إلا وكان يحاولجاهدا تلبيته، أتممت تعليميوتخرجت من كلية التجارة جامعة الإسكندرية، وتمتخطبتي وزواجي على هانى، كان زواجاتقليديا، ولكنى اكتشفت أن زوجي هانى إنسانطيب القلب، ويحبني لأقصي درجات الحب،فنما حبه فى قلبي الذي لم ينبض لأحد منقبله، ما عدا أوهام الحب فى سن المراهقة،والتى عرفت وقت زواجي إنها لم تكن حباولكن أوهام وخيالات. زوجي هانى متيسر الحالفهو يعمل فى التجارة، ولديه شركةلبيع وتجارة الأقمشة، بدأنا حياتنا الزوجيةبالتفاهم والحب، وبدأ زوجي يعلمنيكيف أمارس الجنس، فأنا لم تكن لي أية خبرة فى هذاالمجال، سوى بعض القصصوالروايات التى يتناقلها البنات فى المدارس الثانوية. أوليوم لزواجي كنتمرتعدة وخائفة، فطالما سمعت عن هجوم الرجل، ومحاولاته لفض بكارتيالتى ظللتأحافظ عليها لسنوات، ليفضها فى اقل من ثانية، وقصص الألم الذي يصاحب فضالبكارة، ولكن والحق يقال، لم أجد أى من هذا الكلام مع زوجي فى أول ليلة، وبعدانتهاء العرس، وصلنا الأهل والأصدقاء بالزفة إلى شقتنا، وصعدنا إليها ومعنا أبىوأمي وأختي، دخلنا جميعا الشقة وباسنى أبى وأمي وأختي، وتمنوا لنا حياة سعيدة،وخرجوا
وأغلقوا الباب خلفهم، وددت وقتها أن اخرج معهم فالخوف والرعب يتملكانقلبي،ولكن ابتسامة رقيقة من هانى أعادت إلى قليلا من الطمأنينة. ها أنا ذاوحيدة الأن معهانى، بماذا يفكر الأن؟؟ هل الفريسة أصبحت تحت يديه الان؟ لاأستطيع النظر مباشرةفى عينيه لأعلم بماذا يفكر، ولكنه قطع الصمت بقوله مالك؟؟فيه ايه؟؟ ، أفقت ورديتعليه ولا حاجة ، قال لي مكسوفة؟ ضحكت ضحكة خفيفة وقلتله أول مرة أكون بمكان وحديمع شخص غريب، قال لي غريب؟؟ أنا جوزك دلوقت ... أنامن اليوم اقرب الناس ليكى اقربمن اهلك، قلت له آسفة أعذرني لسة الوضع غريبعليا شوية، قال لي أنا فاهم ما تقلقيش،ومسك يدي بحنية وذهبنا فى اتجاه غرفةالنوم، دقات قلبي تتسارع، ها هي الغرفة التىيحكون عنها الأهوال، عند بابالغرفة توقف وأصر أن يحملني ويدخل بى من باب الغرفة،خيالاتي تتصارع، هلسيلقينى على السرير ويجثم فوق صدري لينتزع من شرف بكارتي؟ هلمن الممكن أن يكونبهذه القسوة؟؟ ، حملني كالطفل بين
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้