جودت وعائلته

Signemia | 2253 | 34 min. | หมวดหมู่

Story Photo

جودت وعائلته

أحسست بلذة المداعبة لزبري، ولكن كمعرفة بالعمل الجنسي وبالحياة الجنسية

وبممارسة الجنس، فقد كان ذلك يستلزم مرور وقت طويل من عمري، بسبب من

تدليعي الزائد عن الحدّ في المنزل وعدم قدرتي على التكيّف مع أحد من

الأصحاب حتى يمكن اعتباري بأني كنت أعيش وحيداً بكل معنى الكلمة.

إسمي جودت، وعندما بدأت احداث هذه القصة منذ سنتين، أي في سبتمبر 2004 ،

كنت ابلغ من العمر 22 عاماً، أنتمي الى أسرة أرستقراطية تعيش في أحد

أحياء القاهرة ذات السمعة الطيبة، صحيح أن أبي قد توفى منذ زمن بعيد،

إلاّ أن مدخول الأسرة لم يتأثر حيث تردّ علينا أملاكنا العقارية ما يكفي

لنعيش عيشة رخاء خاصة وأن أسرتنا صغيرة حيث تقتصر على أختين لي أكبر مني

إحداهما منى وكان لها من العمر مع بداية أحداث هذه القصة 30 عاماً متزوجة

منذ سبع سنوات وتعيش مع زوجها في منطقة قريبة من بيتنا، وأختي نوال كانت

تبلغ من العمر آنذاك 27 عاماً، تزوجت قبل عام من بداية أحداث هذه القصة

وتسكن مع زوجها الموظف معها في احدى الدوائر الحكومية في أسوان، وبذلك

أصبحت أعيش وحيداً مع امي الحبيبة التي لم تشعرني يوماً بأي نقصٍ عن

تلبية حاجاتي مهما كانت، وحتى أني عندما قررت ترك الجامعة بسبب عدم

انسجامي مع عدد من الزملاء المفروضين عليّ وكذلك بسبب عجزي عن تحقيق

المعدلات المطلوبة للنجاح والترفّع الى السنة التالية، لم تعر الأمر أي

اهتمام وقالت لي: إعمل اللي يريحك، إنت مش محتاج شهادة علشان تتوظف او أي

حاجة، انت تقدر تعيش حياتك مترحرح بالميراث اللي تركهولك المرحوم ابوك

ويفضل عنك.

أمّا أمي الحبيبة فهي كانت تبلغ من العمر 47 عاماً وهي سيدة، إضافة الى

كونها أمرأة جميلة جداً شكلاً وروحاً والابتسامة لا تفارقها ابداً، فهي

على قدر كبير من الثقافة على الرغم من أن ظروفها لم تسمح لها بتحصيل

العلوم في المعاهد والجامعات، إلاّ أنّها تظهر في المجتمع كسيدة متوازنة

محترمة ولها آراؤها السديدة في مختلف المجالات، ويتضح ذلك من أن كل

الجيران يحبون مجالستها ومسامرتها وتراهم يستشيرونها في كافة المواضيع

والأمور التي تعترضهم في مختلف نواحي حياتهم. وكنت أشعر احياناً أن بعض

المواضيع التي يتداولون بها تكون ساخنة خاصة وأنهن يلجأن الى تغيير نبرة

أصواتهن عندما يشعرون بوجودي على مقربة منهن، فيتحول صوتهن الى الهمس

والتلميح بكلمات مبهمة. إلاّ أنّي لم أكن أعِر هذا الأمر أي اهتمام يذكر

ولم أنظر الى أمي أو الى أي من جاراتها أي نظرة غي

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้