زوجتي المسيار وانا باحد الجزر

مساء الخير

قصتي حدثت باحد دول شرق اسياء باحد الجزر

كانت زوجتي لا تحب ممارسة الجنس في الاماكن المفتوحه وتفضل ان يكون بالفندق ولكن في ذلك اليوم وعندما كنا في الغابة عند الشلالات كان الجو في منتهى الروعه واصوات خرير الماء النازل من الجبل يعطي ايحاء ومزاج عالي للمارسه الجنس وبدات اخطط كيف اقنع حبيبتي ان انيكها في الغابة الخظراء فبدات احتضنها واقبلها وهي تحاول دفعي كي لا يرانا احدولكن كنت اجذبها برفق واضع يدي حول خصرها كي اتجول انا وهي بالغابة واثناء ذلك كان هناك كوخ مفتوح من الجوانب ومغطى سقفه فقط ويوجد كرسي كبير مصنوع من الخيزران فطلبت منها ان نلقي نظرة على ذلك الكوخ خصوصا وهو يقع في الظفه الاخرى من الجبل يعني بعيد عن منطقه السواح ويبدو انه كان للقرويين المزارعين ليقظو قيلوله به رحبت بالفكرة وذهبنا هناك وعندما وصلنا اصبحنا في معزل تام وموقع مسيطر نستطيع من خلاله معرفه اذا كان احد قادم او لا...المهم بدات احتوي حبيبتي واحتضنها واقبل شفتاها وهي تحاول الافلات مني خوفا من قدوم احد بدات اعتصر صدرها بيدي وامص شفايفها وانا مطبق عليها ويدي تحتويها حتى بدات مقاومتها تقل

وتبداء بالاستسلام الى ان احست بخدور وضعف عندها عرفت انني نايكها لامحاله ...فقمت بفتح سوسته البنطلون و اخرجت زبي لكي تتحسسه وتضع يدها عليه وتتلمسه وطلبت منها ان تمصه في البداية رفضت ولكن الحيت عليهاان تمصه قليلا وبالفعل بدات تمصه وتعصره بيدهاوانا اعصر صدرها وطيزها بيدي واحسس على كسها حتى اجلستها على ذلك الكرسي المصنوع من الخيزران وانزلت لها البنطلون وهي ترفض ولكن لم تجد بد من الحاحي وبدات افرش لها على شفرات كسها ببط شديد الى ان استسلمت لراس زبي الذي سرعان ما ادخلته واغمدته في كسها حتى صرخت من شده النشوة واللذه وبدات ارفع اقدامها فوق كتفي حتى اتمكن من كسها وادخله كله واستمريت على هذا الحال الى ان قاربنا وبدات احس انني قاربت على القذف فاخبرتها بقربي وبدات امص لها شفاتها حتى انزلنا مع بعضنا البعض وافرغت حليبي بكسها حيث كانت دقات قلبينا تتسارع من شدة اللذة المسروقه في الغابة والخوف من ان يرانا احد ولكن كان لها طعم مثير جدا وبعدها قامت بمسح حليبي من كسها وقمنا ولبست البنطلون واحتضنتها وبدات رائحه حليبي وقطراته تنزل من داخل كسها الى الكلوت وواصلنا المسير بضحكات عاليه على النيكه المجنونه