ركبني الدراجه

Signemia | 2829 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

ركبنى الدراجة

كنت أتنزه فى حدائق نادى الجزيرة، وقد ارتديت بنطلون مثير وضيق يبين شفتى كسى المنتفخ ، وشاحط فى طيظى التى تتلاعب مع كل خطوة أخطوها ، لما أجرى تتلاطم ثدييى معا كجوزين أرانب تركى جبلى ، وتظهر سرتى فى بطنى ،

وتخرج عيون الشباب ، جريت حتى تعبت ،

اقترب منى شاب صغير فى السادسة عشرة ، يصغرنى بسنوات كثيرة حوالى عشر سنوات ، يركب دراجة ، قال:

أركبى معايا أوصلك يا مس ... ، نظرت إليه وضحكت بدلال وأنا مسرورة من رجولته المبكرة ومحاولته للأيقاع بى

... قلت فى نفسى : ولم لا ؟

قلت له تعالى ركبنى الدراجة البايك أو البايسكل معك ، توقف ، أفسح لى ذراعه ، زنقت طيظى الكبيرة أمامه على

كادر الدراجة ، وأمسكت معه بمقودها ، وانطلق بى الشيطان الصغير

أنفاسه حارة فى شعرى ورقبتى يتنفس عطرى بتلذذ ، صدره يتعمد أن يلتصق بظهرى مهما انحنيت للأمام ، آه آه

من هذا الشيطان المراهق؟ ، ساعده الأيمن وكوعه تحت ثدييى الأيمن يرفعه من أسفل ويضغطه ، أوووه ، ساعده

يتلامس مع حلمة بزى فيرسل فى كسى كهرباء ورجفة ، فخذيه تحكان وتدلكان بأردافى عنوة صعودا وهبوطا ،

وكأنه يبدل البدال بقدميه ولا يقصد ، آه آه ، أعرف أنه الآن مستمتع بأردافى الممتلئة على فخذيه ، وقضيبه ، آه آه

آه ثم آهات من قضيبه المنتصب يغز ويضغط منتصبا كالحديدة أسف ظهرى فى إصرار ، هذا الشيطان الصغير يريد

أن يثيرنى جنسيا ، إنه يراودنى عن نفسى لينيكنى ، ... هل سأتركه ينيكنى حقا ؟؟ أوووه ، أووه ولماذا لاينيكنى ؟

مالمانع ؟ رفعت نفسى وأنا أميل بشدة للأمام ، حتى أحسست بقضيبه يدخل مزنوقا بين أردافى ، فعدت أستند بظهرى

إلى صدره ، وتعمدت أن أحرك رأسى يمينا ويسارا حتى أداعب خديه وشفتيه بشعرى الناعم الطويل ، فيستنشق المزيد

من عطرى المثير ، وضحكت وتأوهت وغناجة بخلاعة ، فقلت له ، عرفنى بنفسك يا عفريت ياشقى : فأخذ يتحدث

عن نفسه ، حسام ، طالب فى الثانوية ، يعيش مع والده وأخيه الأكبر منه ، فى بيت فى شارع الجزيرة بجوار فندق ماريوت ،

فقلت له بسرعة : إذن بيتك هنا ؟ ، فقال نعم ، إنه هناك تستطيعين أن تريه خلف تلك الأشجار ، قلت له عظيم ، هل

يمكننى أن أجد لديك ما أشربه فى بيتكم ؟ فقال وقلبه يدق بسرعة ، طبعا ، وأدرك ما أرمى إليه فقال بسرعة ، لايوجد

أحد بالمنزل سأكون أنا وأنت وحدنا هناك فقط .. قلت له لا تضيع الوقت ألا ترانى عطشانة موت ،

فقال": ماذا تحبين أن تشربى .. غنجت وضحكت بخلاعة وتأوهت قائلة : أريد أن أشرب لبنا ساخنا مولعا كثيرا

جدا حتى أشبع بشرط أن تحلبه أنت مباشرة فى .... فى .... فى ......

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้