يشتعل حرارة وأنفاسي تحرق رقبته ثم أخرجت زبي وإذا به أحمر من الجمر من شدة الاحتكاك وبدأت أنظر إلى فتحته وهي تعتصر المني وأنا أنظف ما يخرج منها بالمناديل … ولبسنا ملابسنا بسرعة خشية من أن
تعود سناء ويحدث ما لا يحمد عقباه … وتوالت الأيام وأنا أنتهز أية فرصة للانفراد بعصام وعمل اللازم معه والإغداق عليه علماً ومالاً
وهدايا …. وفي أحد الأيام فاجأتني سناء بأنها رأتني وأنا أفعل مع عصام ما أفعل؛ فصدمت وتغيرت الواني ولم أذهب للكلية لمدة أسبوع
من الخوف والخجل في آن واحد؛ حتى عندما حتى عندما عدت لكلية غيرت مكاني الذي أجلس فيه عادة وصرت أتحاشى مقابلة سناء؛ ولكنها وفي
إحدى المرات تتبعتني وفاجأتني ممسكة بيدي وهي تقول رايح مني فين أنا وراك وراك … فأطرقت برأسي خجلاً وأبديت اعتذاري لما حصل مني مع
أخيها … فقالت لي أنا ماني رايحه أغفر لك ذلك حتى تعدني بأن لا تعود إلى ذلك مرة أخرى فوعدتها وأنا غير راغب وإن واتتني الفرصة
لتراجعت عن وعدي؛ وقالت هذا أولاً؛ أما ثانياً فهو أن تفعل معي ما تفعل مع عصام أخي … فعقدت الدهشة لساني فلم أدر ماذا أقول
فأنا الذي كنت خائفاً منها ومن الفضيحة أو تطردني ولا تسمح لي
بدخول منزلهم تقول لي هذا الكلام؛ كما إنني لأول مرة سأمارس الجنس
مع الجنس اللطيف ولا أدري هل سأرضيها أم لا …. سألتها ولكن كيف وعصام دائماً موجود معنا بالغرفة ….. قالت لا عليك سأتدبر الأمر ….
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้