في شقة الخالة نيرمين كان (حامد) و(حميدة) توأم في الرابعة عشر من عمره أخبرا والدتهما أنهما يرغبان في زيارة خالتهما نيرمين الفقي)
التي تصغر أمهما سناً.. لم توافق أمهما على ذلك، لأن أختها (نيرمين) تسكن في مدينة القاهرة، ولن تتمكن أو والدهما من السفر معهما
لظروف العمل اللاتي يرتبطا بها.. ولكن تحت إصرارهما قرر الوالدان أن يسافر (حامد) و(حميدة) لخالتهما. عند صعودهما القطار حذرهما
والدهما من أن يدعا مقعديهما، وأمرهما بالهدوء حتى يصلا إلى المحطة المطلوبة، حيث ستكون خالتهما (نيرمين) في استقبالهما.. انطلق
القطار، كان بهما نعاس واضح، لكنهما فضلا استكشاف القطار، ضاربين بذلك وصية والدهم عرض الحائط. بعد ساعات من الرحلة وصل القطار،
وكانت الخالة (نيرمين) بانتظارهما على رصيف المحطة، احتضنتهما وصعدت بهما إلى سيارتها، أخذت تسألهما عن حالهما وأبويهما، وكيف رأوا الرحلة في القطار بوحدهما، كانت مشتاقة لهما، فهي لم تراهما منذ
فترة طويلة جداً، تُقدر بأربع سنوات... وصلت بهما إلى شقتها، يبدو أنهما متعبان وبحاجة إلى النوم، أرشدتهما إلى غرفة النوم ، وطلبت
منهما أن يغطا في النوم، حتى قدومها، لأنها ستذهب إلى تصوير مشاهد من فيلم (فل الفل) بعد الظهر، وبعد انقضاء دوامها ستعود
إليهما. في حوالي الساعة السادسة مساء عادت (نيرمين) من عملها، وفي حوالي الساعة السادسة والنصف كان العشاء جاهزاً، ذهبت لتوقظهما من نومهما
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้