سامي شاب مؤدب وخجول …لم يراهق مثل الأولاد الآخرين بسبب هذا الأدب والخجل . ولما صار عمرة 16 بدأ ينظر إلى البنات . و يتمنى لو
يتكلم مع وحدة أو حتى يلمسها , لان خجله لم يوصلة الى التفكير بتقبيل البنت . وتمر الأيام ورجولته تزداد ومعها وسامته وجسمه
الجميل , ولم يستطع أن يكون علاقات غير العلاقات السطحية التي لا تتعدى النظر أو البسمة .في أحد الأيام تزوجت اختة الوسطى وكان
من مهام سامي في ذلك اليوم إيصال بعض المدعوين والمدعوات من والى مقر الحفل بسيارته . ولما صارت الساعة 3 صباحا والحفل على وشك
الانتهاء أمرته والدته بتوصيل إحدى المدعوات إلي بيتها . وكانت هذه المرأة في بداية الثلاثينات من عمرها وجميلة , ومن اللحظة
الأولى لركوبها السيارة التقت عينها بعين سامي فأعطت سامي بسمة جميلة لم يستطع سامي الا ان يهرب بعينيه منها نظرا لخجله من
الموقف .خلال الرحلة جلست مها في موقع من السيارة بحيث تستطيع ان تراه ويراها من خلال المراة الخلفية , واستمرت بالابتسام له
وتكلمت معه ,,, ويبدو ان خجله كان يشدها اكثر الى شخصيته . ولما اوصلها لبيتها طلبت منة النزول معها بحجة ان البيت لا يوجد فية
أحد وأنها تخاف من الدخول لوحدها .. في هذة اللحظه خفق قلب سامي بقوة وكانه يعلم بان شي ما سيحصل . فنبرات صوت مها لم تمثل الخوف
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้