كسها في عباس

Signemia | 1120 | 1 min. | หมวดหมู่

Story Photo

عشان كسها كان ضيق ، تالت حاجة هو اتسمى عسل ليه؟ عشان طعمة و ريحته يحركوا الحجر ، و هي دي كانت بداية ثورة عباس ، اول ما

ريحت العسل وصلت مناخيري لقيت عباس اتحجر و بالصدفة كانت هي نازلة عليا جيت انا رافع وسطي بسرعة عشان اغرز عباس اكتر فيها

، هي رقعت بالصوت : يا خول ، و حاولت تقوم ، قلت في نفسي اجمد يا واد دي شرمطة و تهجيص ، جيت ماسك وسطها و قعدت اطلعها و

انزلها و في نفس الوقت اطلع و انزل وسطي و عباس يتغرز و يتخلع ، و هي كانت في الاول بتحاول تفلت و هي بتصوت: هتفلقني يا متناك

، كسي ياخول اتقطع احه يا معرص انت مربيه فين ده زبر و لا حيوان ، و انا ولا هنا و عباس واقف زي التمثال ، و بعدين لقيت

مقاومتها بتضعف و كانها ابتدت تدوخ ، جيت مزود العيار حبتين ، و بعد كام غرزة متينة لقيت عباس ابتدى ينخ ، افتكرت اني من

زمان مانكتش و دي حاجة طبيعية و عباس برضة لحم و دم و باينة شاف حاجات جوه كسها تهيج الحجر، المهم لقيت عباس بيرتعش و حسيت

براسه بتكبر و تعرض ، و مرة واحدة بطل الرعشة ، و حسيت ان دمي كله بيتسحب مع البن اللي طالع ، و سمعت صوت البن زي كده لما

تقفل سوستة البنطلون بسرعة ، و هي حسيت جات لازقه كسها في عباس عشان كسها يشرب اللبن كله ، بت الكلب كان كسها حي و

كانه بيمص عباس لجوه ، و قولت في عقل بالي ، دي شكلها شرموطة من بتوع الفنادق و انا موش واخد بالي ، دي شرموطة بمزاج ، بتتناك

بمزاجها ، بس على مين ، ده عباس اللبن ملا كسها و ابتدىينزل تاني على عباس ، و بت المتناكة راسها و الف سيف لازم تاخد اللبن

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้