عشان كسها كان ضيق ، تالت حاجة هو اتسمى عسل ليه؟ عشان طعمة و ريحته يحركوا الحجر ، و هي دي كانت بداية ثورة عباس ، اول ما
ريحت العسل وصلت مناخيري لقيت عباس اتحجر و بالصدفة كانت هي نازلة عليا جيت انا رافع وسطي بسرعة عشان اغرز عباس اكتر فيها
، هي رقعت بالصوت : يا خول ، و حاولت تقوم ، قلت في نفسي اجمد يا واد دي شرمطة و تهجيص ، جيت ماسك وسطها و قعدت اطلعها و
انزلها و في نفس الوقت اطلع و انزل وسطي و عباس يتغرز و يتخلع ، و هي كانت في الاول بتحاول تفلت و هي بتصوت: هتفلقني يا متناك
، كسي ياخول اتقطع احه يا معرص انت مربيه فين ده زبر و لا حيوان ، و انا ولا هنا و عباس واقف زي التمثال ، و بعدين لقيت
مقاومتها بتضعف و كانها ابتدت تدوخ ، جيت مزود العيار حبتين ، و بعد كام غرزة متينة لقيت عباس ابتدى ينخ ، افتكرت اني من
زمان مانكتش و دي حاجة طبيعية و عباس برضة لحم و دم و باينة شاف حاجات جوه كسها تهيج الحجر، المهم لقيت عباس بيرتعش و حسيت
براسه بتكبر و تعرض ، و مرة واحدة بطل الرعشة ، و حسيت ان دمي كله بيتسحب مع البن اللي طالع ، و سمعت صوت البن زي كده لما
تقفل سوستة البنطلون بسرعة ، و هي حسيت جات لازقه كسها في عباس عشان كسها يشرب اللبن كله ، بت الكلب كان كسها حي و
كانه بيمص عباس لجوه ، و قولت في عقل بالي ، دي شكلها شرموطة من بتوع الفنادق و انا موش واخد بالي ، دي شرموطة بمزاج ، بتتناك
بمزاجها ، بس على مين ، ده عباس اللبن ملا كسها و ابتدىينزل تاني على عباس ، و بت المتناكة راسها و الف سيف لازم تاخد اللبن
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้