أموت من شدة رغبتي.

Signemia | 1154 | 1 min. | หมวดหมู่

Story Photo

كأنها تقول ادخله حتى لم تعد تستطيع الوقوف فأجلستها على حافة السرير وتركتها تلقي بظهرها عليهقالت لي ادخله في كسي أرجوك

فقلت لها لم يحن الوقت بعد. وجلست على ركبتي حتى اصبح فرجها مواجها لوجهي تماما ونظرت إلى كسها ويا لروعة ما رأيت. رأيت اجمل منظر في

الوجود تخيلوا فرجا صغيرا لم يبلغ الحلم بعد وردي اللون ناعم الملمس شهي الطعم فقبلته 20 قبله خفيفة وأنا الذي لم اقبل رأس

والدي من قبل سوى مرة او مرتين ثم بدأت امرر طرف لساني عليه، لقد كان ناعما وحساسا جدا لدرجة أنى أحسست أنى ساجرحها بلساني

وهي المسكينة تتأوه وتتلوى ثم بدأت امرر كامل لساني ثم فتحت بيدي فرجها وبدأت ادخل لساني لقد كانت ضيقة جدا لدرجة أن فرجها كان

يقاوم لساني يريد أن يمنعه من الدخول. واخيرا أدخلته بصعوبة بالغة وكانت هي تفرز مادة لم أذق ألذ منها من قبل أخرجت لساني

ثم وضعته على البظر بنعومة وبدأت أمصه وهنا شهقت هي شهقة عظيمة وقالت أرجوك ادخله أرجوك أنا محتاجة إليه بشدهلقد أنزلت

المسكينة 3 مرات او اربع وأنا لا ارحمها وعادت هي تصر على الادخال فقلت ولكن هل نسيتي انك عذراء؟ فقالت وهل من المفروض أن أبقي

عذراء مدى الحياة؟ أليس من حق العذروات أن يستمتعن بالجنس؟ أدخله فقط ودعني من الفلسفة الزائدة أكاد أموت من شدة رغبتي.

لقد كان منطقها مقنع جداً، خاصة أنى لم أرد أن افوت تلك الفرصة، ولكن كان هناك مشكلة

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้