بعد أن تأكدت من أني شاذ أو لوطي وأني أحب فعلا الشباب بكافة أشكالها والزب بدأت مغامراتي فقد كنت مع أحد الشباب في المدرسة أثناء لعب الكرة بعد انتهاء الدوام بقيت معه نتحادث عن الهزيمة التي لحقت بنا وبعد أن كان معظم الشباب قد غادروا ذهبنا على الصف وبدأ بتغيير ملابسه اثناء تحادثنا فما إن شلح ملابسه حتى رأيت جسدا رائعا للغاية كان صدره فيه بعض الشعر الصغير المثير وكان جلده ابيض رائع حلمات صدره رائعة ثم بدأ يبخ مزيل رائحة عندها لم اتمالك نفسي وبدا زبي بالوقوف وظللت احدق بجسده وفمه الذي كان يتحرك ثم سكت وقال : شبك ؟ فقلت له صدرك ابيض وعضلات .... بقدر مد ايدي شوي ؟ فقال : ايه فاقتربت منه بشوق ووضعت يدي كمن وضع يده على مجوهرات ولكن لم انتبه لزبي الواقف الذي لامس بطنه فضحك وقال شو ليش ممحون كل هالقد ؟ فقلت : لا ولا شي بس عالبرد و سالته : شو ما طبقت شي بنت بالهجسم ؟ فقال : لا ... يلي بيعرف بيعرف و قبل ان ابتعد عنه وانا اشتم رائعة العرق الرائعة مددت يدي التي كانت لا تزال تتحسس صدره المثير بدون شعور على صرته وبعد ذللك انتبهت وقلت : اسف وادرت ظهري له ولكن امسكني من يدي وقال : معليش... انت كنت عم تسألني إذا كنت طبقت شي بنت ..... انا لوطي يعني بحب الصبيان .
ففرحت كتير وعدت لمكاني السابق ونظرت إليه واقتربت من وجهه وأنهلت عليه بالقبلات من شفته وبدأت أمصها بقوة قبل أن يدخل لسانه بفمي وبدأ لسانانا يتقابلان وبدأت أمص له لسانه ثم بدأت أمرر يدي على ظهره العاري الرائع وادخلت يدي داخل شورته إلى طيزه التي كانت بتجنن ثم بدأت أنزل بفمي إلى رقبته ولحستها ثم إلى صدره الذي كانت حلماته منتصبة وبدأت أعضها والحسها و ابوسها ثم نزلت الى زبه وبدات اعضه فوق الشورت وهو يصرخ آآه بصوت عالي وانزلت له شورته فرأيت أجمل زب في حياتي كان كقطعة خشب قاسية وطويل ومتوسط الثخن وبدأت أمصه بشهية وأمرر لساني عليه وعلى خصيتيه وأخضه وامصه وهو مازال يصرخ ثم القيته على طاولة الاستاذ على بطنه ثم اخذت الحس له طيزه وامص فتحة طيزه ثم اخرجت زبي وبدأت ادخله قليلا ثم بدات اسرع وبدأ بالصراخ من جديد وبقيت ادخله حتى رششت السائل المنوي داخل طيزه وعندها اخرجت زبي وعدنا لنقبل بعضنا ثم عدت امص له زبه وبعدها مص لي زبي بعد ان نام فعاد ليقف وعندها طوبزت وبدأ بادخال زبه وانا اصرخ فرحة والما واقول له نيكني نيكني وبعدها خرج السائل المنوي الساخن بطيزي ثم جلست ونمت على ظهري فجلس فوقي بالعكس وبدأ كل منا يمص للثاني زبه إلى أن خرج السائل المنوي من جديد لكل منا وبعدها قبلنا بعضنا وخرجنا وكأن شيئا لم يكن.
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้