عشيق الام

Signemia | 1045 | 1 min. | หมวดหมู่

Story Photo

بداية اريد ان اكتب لكم قصتي وقد حصلت هذه القصة معي وانا في سن العشؤين من عمري انا شاب عربي من الخليج و والدي رجل اعمال غني لا يهمه الفلوس ابدا و كان يعطيني من الفلوس كل ما اطلب دون محاسبة او لماذا وكان والدي دائم السفر وانا دائما في غرفتي اتصفح الانترنت علو مواقع الجنس والنيك وكان والدي لا يشبع امي من النياكة هذا ما لاحظته من خلال سفره الدائم وفي يوم من الايام كان ابي مسافر وانا خرجت مع اصحابي ولكني رجعت قبل معاد بكثير و كالعادي معي نسخة من مفاتيح الشقة ورجعت وكنت سكران و عندما فتحت الباب سمعت صوت غنج فاستغربت و لكني لم اجد في البيت احد من الخدم والصوت من غرفي نوم والدي فاعتقدت ان رجل ما مع امي في غرفة النوم بينيكها

فذهبت الى الغرفة متسحب ولكن اندهشت من الي شفته شفت امي مع جارتنا بنيكوا بعضم وانا سكران ولكن بعد شوية دخلت عليهم و هم شالحين كل ملابسهم وامي تفاجئت لما شافتني و ما عرفت ايش تقول وجبت اسباب انه ابوي ما بنيكها كثير و لكن سألتها عن جارتنا شو جابها لعندنا و كانت جارتنا حلوة كتييير وطلبت امي مني ان استر عليها و لكن قلت لها مقابل انيك جارتنا ورفضت هددتها بوالدي وفي الاخر امي وجارتنا رضوا واخذت جارتنا لغرفتي و هي شالحة كل الملابس وخليتها اتمصلي وانا حطيته في كسها وامرقه واطلعه و مصيت و لحست كسها بوحشية واجت امي بارادتي و نامت معي و صرت انيك امي و الحس كس جارتنا و في الاخر جيت اكب اللي في زبى امي قالت كبه برى بس انا كبيته جوا كس امي ومن يومها لليوم وانا مع امي في غرفة النوم واحيانا بنجيب جارتنا نعما وانا مش محتاج للجواز لانه عندي ثنتين امي و جارتنا

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้