القاضي

كنت في احدى الليالي وحدي انتظر بنت الجيران لتدخل غرفتها لانها تطل على شباك غرفتي وبعد الساعة الواحدة منتصف الليل

دخلت وكان شباكها مفتوح نسبيا وكان تظهر هي من خلاله بكل وضوح

وعندما بدات بخلع ملابسها انتفض ايري وصار مثل الحديد وبدات انظر بكل شراهة وكانهاطبق من الحلوى

وهاقد بدات بخلع البلوزة وقد ظهر جسمها الابيض تحته وبانت اثدائها اللولبية دات الحلم الوردية لانها لم تكن تلبس ستيان

وانزلت بنطالها وظهر كيلوتها الزهري وكم هو رائع لان خصرها 38 وطولها تقريبا 168

وشعرها اسود وبشرتها بيضاء وطيزها ملفوفة كالبطيخ

وشفتاها عسل بشهده وبينما انا احلم بليلة وردية معها فاذا بها تستدير لتصبح عيني بعينها وبلمح البرق ابتعدت عن النافذة كي لاتراني وعدت بعد خمس دقائق فوجدت النور مطفئ

وبعد يومين كنت وحدي بالبيت فاذا بجرس الباب يدق فتحت الباب وكانت المفاجاة بانها هي سحر بلحمها وشحمها فتلبكت ولم اعد اعرف ما اقول ولكنها قالت انت وحدك قلت نعم قالت لي من اي شباك انت تراقبني فقلت انا لا اراقبك ولكنها ودون استئذان دخلت وتوجهت الى غرفتي ورات الشباك فقالت اذن هي غرفتك طئطت راسي خجلا منها وقلت انا اسف ولن اكررها فقالت انها ستخبر والدي ووالدها ولكني رجوتها قليلا وقلت اني مستعد لتعويض واني معجب بها فقررت ان تسامحني على شرط وهو ان اريها عضوي خجلت فالبداية ولكن عرفت الى ماذا ترمي ولم اتردد فنوعت عني بنطالي ومن ثم الكيلوت وفورا بدا زبي بالانتصاب فقالت ما هذا اهو صاروخ فضحكت انا وقلت لها لقد نفذت لك طلبك ولكن ارجوك لاتلمسيه لان يدك ستحترق اذا لمستيه فضحكت وقالت الهذه الدرجة قلت نعم

قالت اذن سابرده قليلا قلت كيف قالت اغمض عينيك ووضعته في فمها دفعة واحدة وشعرت حينها بشعور لا اقدر ان اوصفه وبدات انوزع عنها ملابسها قطعة تلو الاخرى واصبحت عارية تماما ويا له من جسد رائع وحملتها الى السرير واعطيتها زبي ونزلت انا الى كسها وبدات الحسه وامصه الى ان ازلت ماء شهوتها بعد دقيقتين فقلت هل انتهيت قالت نعم ولكن اريد مرة اخرى ونكتها من طيزها ومن بزازها ولكن لم احاول ان اقترب من كسها لانها عذراء ونحن الى اليوم نستمتع كلما ذهب اهلي او اهلهااااااااا