اسمي قمر و أنا فعلاً قمر ، بدأت حكايتي لما كنت بنت 14 سنة ، أمي جميلة جداً و جسدها ممشوق و قوامها حلو و متل ما بيقولوا ( طب الجرة على تمها بتطلع البنت لأمها ) ، ما أن بدأت بلوغي حتى تفتح جسدي بين ليلة و ضحاها كما تتفتح الزهرة ليكبر صدري و يعذب صوتي و يملأ الشعر بعض مناطق جسدي و تظهر علامات بلوغي كلها ، كنت محط إعجاب جميع الشبان من حولي حتى من كان يكبرني بعشر سنين من شبان عائلتنا و كل من حولنا ، كانوا يتسابقون لإرضائي و يبالغون بتدليلي و لا يحلمون سوى بكيف سوف يكلمونني ، رغم أنه أمي كانت متحررة تدعني ألبس متل ما بدي و متل ما أشتهي و أطلع و فوت على راحتي إلا أنه أبوي كان متدين و دائماً و رائي في كل شيء ( أفعلي هذا ولا تفعلي ذاك و لا تلبسي هذا و أي دي المهزلة يلي إنتي لبساها روحي إلبسي حاجة تسترك ) مع العلم أنه كان لبسي متستر و محترم بس هو عاوزني ألبس أسود بأسود و ما شوف النور إلا من فتحة الباب ، هذا الشي خلاني شوي شوي و من باب العناد ألبس قصير و ديق و خصوصاً أنه هو بس بيحكي بعدها بتيجي ماما و بتقلي خلاص روحي و بتبرك بتحكي معاه عن إنه لازم يخلي البنت تشوف حياتها بس هو ما بيرد و بيصرخ و بيبهدلني و بيروح ، فصرت ما أطلع إلا بتنورة لعند الركبة و بلوزة او قميص قصير عشان تطلع بطني و طبعاً كله ديق ، فكان كل الشباب في الشارع و المدرسة بيلاحقوني بنظراتهم و بيسمعوني أحلى كلام الغزل، و في يوم بالمدرسة أعطتني صديقتي سوسن سيدي قالت لي ( تفرجي و تمتعي ) ، رجعت للبيت
قفلت الباب و شغلت الكمبيوتر و حطيته بدء فلم وفجأة وجدت نفسي أنظر لقضيب شاب كبير وفتاة بالقرب منه تحتضن قضيب هذا الشاب بتلهف وتدغدغة على شفايفها وتمصه بهدوووووووووووووء تام ، لم أتحمل بدء كسي يبتل و بدأت لا إرادياً بوضع إصبعي على فمي وكأني أنا التي أمصه بدأت أحرك يدي على نهدي ثم نزولاً إلى كسي الناعم الممتلئ وأحرك أصابعي بداخله ، شعرت بمتعة لم أشعر بها من قبل و في اليوم التالي قلت لصديقتي سوسن أن تشرح لي كل شيء ، التي كانت تعرف ما تعرفه من أختها الكبرى علياء يلي ما تترك شاب إلا لتصاحب آخر و بعد ما شرحت لي كل شي عن الجنس صرت دائماً بفكر فيه و بذلك القضيب يلي شاهدته و كنت كل ما أشوف شاب أفكر فيه و بقضيبه و أنه بيعملي كل هي الحاجات يلي كانت على السيدي و يلي حكت لي إياهم صديقتي سوسن ، و صرت أطلب منها تحضر لي أفلام أخرى و مجلات و كمان من على النت تعلمت كيف ممكن أمارس العادة السرية مزبوط و كيف أصل للذة و النشوة ، بقيت على هذا الحال سنتين ، العادة السرية و بقيت الأمور زادوا من سرعة نضوجي وما أن أكملت ال16 سنة إلا و كان جسدي
قد اكتمل نموه و أصبح عندي قوام أمي و فتنتها بل و كل من عر
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้