انا و اختي منى
الحلقة الأولى
لم يكن يدور في خلد انور او اخته منى أو في مخيلتهما ان ينقلب مجرى حياتهما رأسا على عقب هكذا و بدون مقدمات و يغوصان في عالم من المحارم المغلوطه و يتجاوزون الخطوط الحمراء و الصفراء و الخضراء او الزرقاء بل حدثت الأمور كلها بمحض الصدفة و اعتبراها انها صدفة لذيذة محرمة و لكن ممتعة.
رن جرس شقة منى المتزوجه من زوج وقور يحبها و يدللها و لها عدة اطفال رغم صغر سنها و هي لم تبلغ الثلاثين من العمر كانت قطعة فنية صارخة بجسد ثائر كان ينادي بالشهوة و لم يطفئ لهيب جسدها الا زوجها الذي كانت تحبه حبا جنونيا و تمارس معه امتع لحظات الجنس الجنونية الشهوانية حيث تتفنن في حركاتها و تموجاتها و صرخاتها و كل يوم تخرج له بشكل جديد و يظن زوجها انها كل يوم هي عروسة جديدة لم تفض بكارتها بعد ، و ذلك لشدة عنايتها بجسدها و هندامها و مظهرها ، فلها مظهر محتشم امام اطفالها و لكنه مغري يغري الكبار الذين يفهمون لغة لبس الهندام و الجسد الذي ينادي من تحته ، و لباس الليل و ما ادراك ما ليل منى و زوجها الصخب و المجون و العشق و الهوى هو العنوان و المأكل و المشرب ، و تخصص جزءً من نهارها هو جزء مقدس للعناية يوميا ببشرة وجهها و حمامها و تلميع جسدها و تنظيفه و مغطس الحليب اليومي الذي أثقل كاهل زوجها و لكن كله يهون في سبيل متعته و عيون زوجته الحبيبة منى التي لم تقصر في أي حتة من جسدها فقد منحته اياها عن طيب خاطر و هو لم يقصر في امتاعها و اشباعها و ارواء غليلها و فك المحنة و الشبق و الاثارة التي تعتريها إلا انها لم تسلمه فتحة طيزها بعد و هي تعتبرها من المحرمات و الممنوعات ، فقط له ان يداعب فلقتي طيزها لحسا و مصا و عضعضة حتى يمكن ان يفرشيها برأس زبره أو يداعب حلقات طيزها بأصابعه الخفيفة الملئى بأطيب الروائح و المعاجين أما للداخل فلا و مرفوض ، و إذا صادف و ان تعدى الحدود و الشروط ، فهي تحرد عليه و تخاصمه ، و تتركة معاقبة له بعض الليالي ليتعذب و يفرغ شحنته بيده علما بأنها هي الأخرى تتعذب و قد تعودت على النياكة المستمرة الليلية و بصفة يومية ،
و لكن هي صعبة المراس و من تعدى حدودها فله العقاب و إن كان حبيبها.
عندما رن الجرس كانت منى تقف بمواجهة مرآتها الكبيرة تسرح في شعرها و تضع بعض اللمسات الأخيرة لماكياجها استعدادا للذهاب لعملها و الذي تتأخر عادة في الذهاب اليه بعد الساعة العاشرة حيث تكون قد ايقظت ابنائها للذهاب لمدرستهم و فطرت زوجها و ذهب للعمل و كذلك تستعد فتأخذ حماماً صباحيا ينشطها و تقوم بعملية تسريح الشعر و الزينة و اللباس استعدادا للذهاب للعمل .
تساءلت منى في نفسها : ترى من القادم على الصبح هل عا
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้