محل الأحذية

Signemia | 1209 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

شهوتى لم يكن لها حدود, حقيبة يدى لم تخلو من كيلوتين لانى كيلوتى سريع البلل و احتاج دائما لتغيره, وقوفى بجانب اى رجل فى العمل أو اى احتكاك غير مقصود سرعان م يفجر انهار كسى الساخنة.

ذهبت لشراء حذاء جديد أحد الايام و كما تعلمون ارتدى قميص ضيق يصف ما تحته قليلا و كفيل باظهار حلماتى المنتصبة دائما, و تنورة خفيفة فوق الركبة قليلا. اعجبنى حذاء ذو كعب عالى و له رباط طويل يلف حول الساق حتى يصل الى ما تحت الركبة بقليل. جلست انتظر البائع ليحضره حتر اجربه. كان البائع هندى فقير يرتدى ملابس مهلهله و رائحته تعلموها جيداً, قلت لنفسى يا رتنى دفعت و مشيت فالمكان غير مشجع. جاء البائع ليجلس تحت قدمى و قال اساعدك مدام, فقلت له اتشه, فلم اكن اريد ان انحنى فاقترب منه, بالفعل استرخيت للخلف ليبدء بخلع حذائى و ادخال الحذاء الجديد فى قدمى , كان يبدو جليا ان المقاس ضيق, لكنه أخذ يحاول وضعه, اثناء محاولته كان يمسك بساقى و يحرك يده قليلا حولها و الي اعلى و اسفل بل بعنف احيانا, يده الخشنة المليئة بالرجولة و القوة انستنى من يكون وبدأت اشعر بشهوتى بل ببلل يسرى داخل كسى, لم ابدى اي تعبير , مما شجعه ليبدء برفع احد سيقانى فى محاولة لادخال الحذاء و كنت واثقة من انه يستطيع ان يرى منتصف فخدى. نظرت اليه ويا للمفاجأة اكاد ارى قضيبه المنتصب كالحجر فيبدو انه لا يرتدى سروال داخلى من فقره و ملابسه المهلهله لا تخفى الكثير خصوصا مع هذا القضيب المنتفخ الصلب, اخيرا وضع الحذاء و بدء بلف الرباط حول ساقى و يا للاحتراف فكان يثيرنى بشكل غير طبيعى و لكن لو شافه احد من بعيد فلن يلحظ, كما لن يخطر ببال احد انى قد انظر لهندى مثله, تركت له ساقى و بدأت احرك ساقى الاخرى حتى احتكت بقضيبه و انا لا انظر اليه بل بدأت بمداعبتة فقد كنت لا ارتدى حذاء بهذه الساق فقط شراب نيلون اسود, انحنيت للامام و انا بقول حاسب (مع انه لم يفعل شىء) ليحتك صدرى الرائع بوجهه قلتله انت حمار مش تحاسب و دفعته للخلف قليلا بيدى حتى اشعر بشعر صدره. كنت فى قمة الهياج و لا ادرى ماذا افعل. ارتديت حذائى بسرعة و انصرفت للمنزل مسرعة للحمام لاخلع كل ملابسى ما عدا الشراب النيلون و داعبت نفسى حتى افرغت حمولتى كاملة.

لم انسى هذا الموقف با كنت اهيج لمجرد تذكره فهذا الهندى يحسس على ساقى و يرفعها و انا اداعب قضيبة و كل هذا امام الناس ,. قررت ان اذهب مجددا, و لكن ارتديت هذه المرة تنورة قصيرة فهى تصل اعلى من منتصف فخذى و انا جالسة و لم ارتدى كيلوت. ذهبت فى ساعة متاخرة حتى اضمن انه غير منشغل و قد كان فلم يكن هناك زبائن و كان البائع وحده, رحب بى و هو يحنى رأسه كالعبد قائلا اهلا مدام. لم انظر اليه و لم ارد فاعامله كما يعامله الجمي

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้