ركبنى الدراجة
كنت أتنزه فى حدائق نادى الجزيرة، وقد ارتديت بنطلون مثير وضيق يبين شفتى كسى المنتفخ ، وشاحط فى طيظى التى تتلاعب مع كل خطوة أخطوها ، لما أجرى تتلاطم ثدييى معا كجوزين أرانب تركى جبلى ، وتظهر سرتى فى بطنى ،
وتخرج عيون الشباب ، جريت حتى تعبت ،
اقترب منى شاب صغير فى السادسة عشرة ، يصغرنى بسنوات كثيرة حوالى عشر سنوات ، يركب دراجة ، قال:
أركبى معايا أوصلك يا مس ... ، نظرت إليه وضحكت بدلال وأنا مسرورة من رجولته المبكرة ومحاولته للأيقاع بى
... قلت فى نفسى : ولم لا ؟
قلت له تعالى ركبنى الدراجة البايك أو البايسكل معك ، توقف ، أفسح لى ذراعه ، زنقت طيظى الكبيرة أمامه على
كادر الدراجة ، وأمسكت معه بمقودها ، وانطلق بى الشيطان الصغير
أنفاسه حارة فى شعرى ورقبتى يتنفس عطرى بتلذذ ، صدره يتعمد أن يلتصق بظهرى مهما انحنيت للأمام ، آه آه
من هذا الشيطان المراهق؟ ، ساعده الأيمن وكوعه تحت ثدييى الأيمن يرفعه من أسفل ويضغطه ، أوووه ، ساعده
يتلامس مع حلمة بزى فيرسل فى كسى كهرباء ورجفة ، فخذيه تحكان وتدلكان بأردافى عنوة صعودا وهبوطا ،
وكأنه يبدل البدال بقدميه ولا يقصد ، آه آه ، أعرف أنه الآن مستمتع بأردافى الممتلئة على فخذيه ، وقضيبه ، آه آه
آه ثم آهات من قضيبه المنتصب يغز ويضغط منتصبا كالحديدة أسف ظهرى فى إصرار ، هذا الشيطان الصغير يريد
أن يثيرنى جنسيا ، إنه يراودنى عن نفسى لينيكنى ، ... هل سأتركه ينيكنى حقا ؟؟ أوووه ، أووه ولماذا لاينيكنى ؟
مالمانع ؟ رفعت نفسى وأنا أميل بشدة للأمام ، حتى أحسست بقضيبه يدخل مزنوقا بين أردافى ، فعدت أستند بظهرى
إلى صدره ، وتعمدت أن أحرك رأسى يمينا ويسارا حتى أداعب خديه وشفتيه بشعرى الناعم الطويل ، فيستنشق المزيد
من عطرى المثير ، وضحكت وتأوهت وغناجة بخلاعة ، فقلت له ، عرفنى بنفسك يا عفريت ياشقى : فأخذ يتحدث
عن نفسه ، حسام ، طالب فى الثانوية ، يعيش مع والده وأخيه الأكبر منه ، فى بيت فى شارع الجزيرة بجوار فندق ماريوت ،
فقلت له بسرعة : إذن بيتك هنا ؟ ، فقال نعم ، إنه هناك تستطيعين أن تريه خلف تلك الأشجار ، قلت له عظيم ، هل
يمكننى أن أجد لديك ما أشربه فى بيتكم ؟ فقال وقلبه يدق بسرعة ، طبعا ، وأدرك ما أرمى إليه فقال بسرعة ، لايوجد
أحد بالمنزل سأكون أنا وأنت وحدنا هناك فقط .. قلت له لا تضيع الوقت ألا ترانى عطشانة موت ،
فقال": ماذا تحبين أن تشربى .. غنجت وضحكت بخلاعة وتأوهت قائلة : أريد أن أشرب لبنا ساخنا مولعا كثيرا
جدا حتى أشبع بشرط أن تحلبه أنت مباشرة فى .... فى .... فى ......
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้