ينيك خالته وامه
مرت عدة شهور منذ التقيت بأختي جميلة .. فآخر لقائي بها كان بعد طلاقها بحوالي الأسبوع في بيت العائلة ... وبسبب مشاغل الحياة المختلفة .. انقطعت أخبارها عني بالرغم من إقامتها مع والدتي وأخي .. على العموم .. تلقيت اتصالا منها ذلك الصباح يفيد بأنها ترغب في زيارتي والإقامة لدي لبضعة ليال .. خاصة وأنها علمت بأن زوجي متغيبب سبب العمل وقد يدوم غيابه لمدة إسبوعين ... كان ابني في الجامعة في ذلك الوقت .. فلم أجد صعوبة كبيرة وأناأرتب المنزل وغرفة الضيافة لاستقبال شقيقتي جميلة .. نصف ساعة بالضبط وذهبت بعدها لآخذ حمامي الصباحي المعتاد ... وقفت أمام خزانة الملابس وأنا اختار ما سأرتديه لفترة ما بعدالظهيرة .. وبالفعل .. اخترت أن ارتدي ( كلسونا ) وردي اللون .. وقميصا فضفاضايلامس ركبتي .. وقررت ألا أرتدي حمالة للصدر( ستيانا ) ذلك الصباح.. استدرت فلمحت نفسي في المرآة ... توقفت للحظات وأنا انظر لمؤخرتي الممتلئة ( طيزي ) .. كانت مستديرة وممتلئة وواضحة للعيان خاصةوأنا أرتدي ذلك السروال الضيق الذي يبرزها بشكل مغري .. مررت يدي على طيزي .. فانطلقت أنة ساخنة من بين شفتي ... وشعرت بالحرارة تجتاح جسدي بأكمله .. فقررت أن أقوم بعمل مهم قبل أخذ الحمام الصباحي .. فخلعت ملابسي .. قطعة .. قطعة ... السنتيانة البيضاء ... الكلسونالأبيض والذي بدت عليه آثار مياه كسي الساخنة .. ثم تمددت علىالسرير .. أخذت اداعب نهدي برقه... بحنان .. وبالفعل .. ازدادت الحرارة في جسدي ... وبدأت حلمتا نهدي بالبروز.. فأخذت أضغط عليهما بعنف هذه المرة ... فبدأت دغدغة جميلة تداعب جسدي بأكمله .. وهنا نزلت بيدي اليسرى إلى كسي .. لم تفاجئني المياه الساخنة اللزجة التي أغرقته .. فهذه عادتي .. ما إن تأتيني الشهوة الجنسية إلا ويغرق كسي عن آخره بهذه المياه اللذيذة .. أدخلت إصبعا واحدا في كسي .. عميقا جدا .. وعندما أخرجته ... وضعتهفي فمي .. وأنا ألعق مياه شهوتي الساخنة ..
وهذا ما زاد من هياجي.. فأدخلت إصبعين هذه المرة ..وأخذت أنيك نفسي بكل قوة .. واستمتاع.. ولكني لم أكتفي .. باعدت بين رجلي .. وبيدي الأخرى .. أدخلتإصبعا آخر .. في طيزي ... وبالفعل .. ربع ساعة كاملة وأنا أتوه علىالسرير حتى وصلت إلى قمة شهوتي ... تنهدت واسترحت لعدة دقائق . ثم نهضت لأخذ حمامي الصباحي ... **** ( أهلا بك يا عزيزتي ... لقد مر وقت طويل ...) نطقت سميرة هذه العبارةلأختها جميلة وهي تحتضنها عند مدخل المنزل... فبادلتها أختها القبلات قائلة : - بالفعل يا حبيبتي .. لقد اشتقت إليك وإلى زوجك ... وابنكما ...أين هاني ... ألا يريد أن يلقي التحية على خالته ... قاطعها الصوت الرجولي الذي أتى من الجانب الآخر للغرفة قائلا: - كيف
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้