هانى وسها اخته

Bindu | 1013 | 10 min. | หมวดหมู่

Story Photo

هاني وسها أخته....

اسمي هاني عمري 17 سنة ولي أخت اسمها سها تصغرني بسنتين يعني عمرها 15سنة ووالداي يعملان بابا مهندس بأحدي شركات التنقيب علي البترول ووالدتي محاسبة في أحد البنوك يعني حالتنا المادية موسرة ونمتلك فيلا صغيرة تقع علي البحر و لي غرفة مستقلة مهيأة بأحسن أثاث وبها تليفزيون متوصل علي ديش متحرك واصل علي جميع الأقمار الأجنبية والعربية وكمبيوتر (لاب توب) له وصلة علي النت وطبعا الأمر ما بيستغناش من التقليب في القنوات الجنسية الفاجرة أو الدخول علي المواقع السكسية علي النت وطبعا أكيد سأهتاج من مناظر النسوان العرايا ومن اكساسهم البيضة النضيفة من أي شعر وأجسامهم اللي تجعل زوبرك يقف كالسيف وطبعا بشاهد أفلام نيك وفض غشاء بكارة لبنات حلاوتهم فوق الوصف وأكيد طبعا سألعب في زوبري وأدعك لغاية ما أنزلهم علي نفسي علشان اطفي نار الشهوة والهيجان وكمان بتنقل بين المواقع علي أحلي مقاطع للسكس العربي لبنات عرب من مختلف الجنسيات وأتجنن وأنا بسمع الغنج والكلام السكساوي أح ..أح ..أح وأف.. أف.... وكمان عرفت من هذه المواقع انك ممكن تشتري أكساس صناعي أشكال ومقاسات مختلفة وكمان ممكن تجيب عروسة في حجم كبير كأنها بنت ولها كس وبزاز وممكن تمارس معها الجنس في كسها وتنزلهم فيها يعني إيه حاجة ممتعة بس ثمنها غالي علي شاب مثلي وطبعا ما اقدرش أشتريها وأضعها بالمنزل لأنه أكيد حيتفضح أمري حاقول لأهلي إيه جايب عروسة لها كس وابزاز علشان ألعب بيها دي أكيد حتتصادر فورا وتتحرق وتبقي سمعتي في البيت زى الهباب ما إحنا كعرب عندنا كل حاجة عيب

وقلة أدب والجنس والكلام فيه ممنوع وطبعا علشان كدة حنلجأ للسكس والجنس في الخفاء أو بالسرقة أو حتجري عي ممارسة جنس المحارم لان شهوتك عاوز تفيضها وبمتعة ومش حلاقي المتعة دي إلا مع الجنس الآخر اللي تفضي فيه حليبك لأنك علشان تتجوز لازم يكون عندك مصاريف الزواج وتكون مخلّص دراستك الجامعية علي الأقل وعندما تتاح لك الفرصة مع بنت أو امرأة من محارمك لن تتركها يعني كيف أحرم نفسي من متعة ممكن أمارسها وأنا في فورة شبابي ومراهقتي ؟وخاصة عندما تتاح لك الفرصة في بنت بالغة أو امرأة متزوجة أو سبق لها الزواج من أقاربك أو من جيرانك المقربين المهم أهم حاجة تتجاوب معاك في المتعة والكلام السكساوي أنا سرحت في الكلام المهم إيه لازم أكلمكم عن الطرف الثاني اللي ممكن يتجاوب معايا هي أختي سها التي لها غرفتها المستقلة وبها تليفزيون ولاب توب أيضا ..... وكنت عندما أشتاق للنظر لامرأة حقيقية أتلصص و أتشوق للذهاب إلى غرفة أختي الوحيدة وأستمتع بالنظر اليها وهي نائمة واتامل مفاتنها وكسها الوردي الذي يبرز من بنطلونها الجينز الماسك في جسمها وأفخاذها فكنت اشعر بإثارة قوية تنتاب

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้