الزوجة النـارية قصة من على لسان زوجها

Sexnoveller DK | 1073 | 5 min. | หมวดหมู่

Story Photo

الزوجة النـارية قصة من على لسان زوجها

كنت انا وزوجتي نسكن في الطابق الثاني وذات يوم تم افتتاح محل البسة نسائية بجانب مدخل البناية وبعد عدة ايام ارادت زوجتي ان

تشتري بعض الالبسة الداخلية لها فعرضت عليها ان نذهب لعند جارنا الجديد الذي افتتح محلة مجددا ونتفرج واذا اعجبها شيء فانها تقوم

بشراءه فوافقت وذهبنا لعنده فطلبت زوجتي منه بيجاما شورت فاحضر لها عدة اصناف واخذت زوجتي تنتقي الافضل والاحلى وبعد ان

اعجبتها واحدة طلبت منه ان يعرض لها بعض اصناف والوان الكيلوتات والستيانات فقام باحضار عدد لاباس به من الكيلوتات والستيانات

وبدات تتفرج وزوجتي تعلم بانني احب اللون الاسود والاحمر للكيلوتات فراحت تسألني عن رأي في بعض الكيلوتات ونتفرج عليها ونقلبها

فكان صاحب المحل رجل اسمر طويل يبلغ من العمر حوالي خمسة وثلاثين عاما قوي البنية بدأ بملاطفة زوجتي والتحدث معها وصار يبدي

رأيه في بعض الكيلوتات فقال لها خذي هذا الكيلوت جميل لونه من لون الجسم فقالت له زوجتي لا ... اريده اسود لان زوجي يحب اللون

الاسود وهذا لونه سكري وصغير وانه ضيق ولا تتسع طيزي به لان طيز زوجتي ممتلئة ولا باس بحجمها فضحك صاحب المحل وكان يقال له

( ابو عبدو ) فاعطاها كيلوت آخر اسود واكبر بقليل فقالت له زوجتي هذا ممكن ان تتسع به طيزي وبعد ان سمع زوجتي تتكلم بهذه الكلمات

بدا هو يحدثها بمثل ذلك ويقول لها بانه هو يفضل الطيز الكبيره عن الطيز الصغيره وسالته زوجتي هل انت متزوج ام لا .... فقال لها اني

متزوج ... فقالت له هل طيز زوجتك كبيرة ام صغيرة .....

فضحك وقال بانها صغيره فطلب لنا القهوة وانهت زوجتي شراءها البيجاما

وكيلوتين احمر واسود وبينما نشرب القهوة قال لزوجتي انا بحاجة لسيدة لتعمل في المحل مارايك ان تعملي عندي فقالت له زوجتي كم تريد

ان تعطيني اجرة فقال لها على طلبك واتفقت زوجتي معه على العمل ثم خرجنا من عنده الى البيت فقلت لزوجتي ان ابو عبدو معجب بك

وبطيزك على ما يبدو فقالت زوجتي لقد لاحظت ذلك لقد غمزني مرتين ونحن نشرب القهوة ثم باشرت زوجتي العمل عنده صباح اليوم التالي

وعندما انصرفت سالتها عن العمل فقالت انه رائع واني مبسوطه جدا وتتالت الايام وكانت زوجتي في كل يوم تروي لي ما يحدث في المحل

فكانت تقول لي بان ابو عبدو اليوم قبلها او انه مد يده على صدرها او على طيزها واكثر ماكان يفعله معاها هو الضغط على طيزها وهو

يقول لها ( ابوس هل طيز ) وفي ذات يوم سالها عني فقالت له ان زوجي ( فري جدا ) ففرح . وفي احدى الايام دخلت الى المحل وكانت

زوجتي تقف وراء الطاوله وكان هو يمر من خلفها فلاحظت يده فوق طيز

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้