البنزين 80
قصتي تبدأ بكوني سيدة عادية ,جميلة ومرحة , شابة في مقتبل العمر , لا أختلف عن أي إمرأة ,تعيش في الحياة, تسعي وتمرح تأكل وتشرب, تربيت في أسرة متوسطة الحال ,أب حنون علي أسرته المكونة مني ومن أخي كمال الذي يصغرني بسنتين تقريبا, وأم عطوفة, لم تنجب سوانا أنا وأخي كمال , تخرجت من كلية الهندسة بتفوق, ثم التحقت بإحدى الشركات الكبيرة بمدينتي العاصمة , التي أقطن بها ,وإحتجت لشراء سيارة متوسطة الحال , وليست علي الزيرو, والتي تحتاج في تموينها للبنزين 80,ولأزمة البنزين في مدينتي , كنت أنتظر بمحطة البنزين لفترة طويلة, لتموين سيارتي بما أحتاجه من بنزين, وهذا ما جعلني أتعرف علي مرسي شاب في الثلاثين من عمره, يعمل محاسب بإحدي الشركات بإحدي المدن الصناعية البعيدة عن العاصمة,شاب وسيم , تتمناه أية إمرأة,وتقدم لخطبتي وخطبني من والدي وإستغرقت الخطوبة عامين لتجهيز شقة الزوجية بإحدي الشقق والتي أخذناها علي الطوب الأحمر ثم جهزناها وقمنا بتأسيسها بأرقي الأساس, وكانت من أحلي سنين عمري فترة خطوبتي , عشقت مرسي وعشقني, وإثناء تجهيزنا للشقة , كنا نختلس بعض الأوقات في بعض مقدمات الجنس من قبلة ولمسة منه لثديي ,ثم تطورت العلاقة حتي وصلت للتفريش علي كسي دون نزع كلوتي لإيماني الكامل بعدم إعطائه بكارتي إلاّ عند الدخلة بي يوم عرسي ولم يكن طماعا وإكتفي بما أعطيه له من جنس لايحدث الآّ مع المراهقين , وتزوجنا علي شرط أن أترك عملي وأصبح ست بيت, وإغترفت وزوجي من الجنس كل ما فيه من حلاوة ومتعة وشبق وطرق معاشرة كان يتفنن فيها زوجي فكان يمتعني وأمتعه فكانت حياة زوجية ملؤها الحب والعشق والهيام وبعد سنتان من الزواج أتي ما كدر صفو هذه السعادة , عندما قلقت أنا وزوجي علي عدم حملي منه ,فكان ولابد من الذهاب للمختصين للوقوف علي أسباب عدم الإنجاب لهذه الفترة الطويلة , وصُدمت عندما علمت أن السبب هو أنا , وتيقنت أنني لن أري أطفالا ينادونني بكلمة ماما وضاق زوجي بهذا الوضع وبدأت حياتنا تاخذ منحني خطير انتهي بطلاقنا.
وهدم عش الزوجية الذي كان يضمنا , وذهب كل منا لحال سبيله, وإنتقلت للعيش بمنزل أسرتي, كإنسانة محطمة , معذبة , كانت تعيش حياة كلها وملؤها الحب والعشق والإكتفاء الجنسي من زوج لم يبخل عليّ بأي لون من ألوان الجنس,وكان والداي يعملان معا بإحدي الشركات ويخرجان كل صباح لعملهم أما أخي كمال فكان يعمل أيضا إلاّ أنه لم يتزوج ومضرب عن الزواج لتكاليف الزواج الباهظة والتي صرفت العديد من الشباب لعدم الزواج فخلقت عنوسة للفتيات لا ذنب لهم فيها وفجرت مناحي أخري لإفراغ طاقاتهم الجنسية داخل بيوتهم مع محارمهم أو خارجها مع فتيات كبرت في السن وتحتاج لمن يطفئ ظمأها من الجنس وأصبح من الطبيعي أن تري ف
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้