محارم

Signemia | 1229 | 8 min. | หมวดหมู่

Story Photo

أعيش في أسرة صغيرة ميسورة الحال , لي شقيقة كبرى اسمها كريمة تبلغ من العمر 31 عاما و هي متزوجة من محمود زميل دراستها الجامعيه بعد قصة حب يندر تواجدها في قصص الحب و الغرام , و شاء القدر أن يسافر محمود للعمل في احدى دول الخليج .. و لسوء حظه -و لحسن حظي أنا-فشل في اصطحاب كريمة للسفر معه , فكان يسافر كل عام و يتركها معنا في المنزل حتى يعود في اجازته , و ينتقلا للعيش سويا في منزلهما بمصر الجديدة.

كانت كريمة لي بمنزلة أم أكثر منها أختا كبرى , و لم لا .. و قد ولدت و هي في الرابعة عشر من العمر , فارتبطت بها ارتباطا نفسيا وثيقا .. فكانت تجهز لي الرضعه في غياب أمي .. و كانت تقوم بتحميمي كلما اتسخ جسدي .. و كنت أراها شيئا مقدسا في حياتي .. منزها عن كل نقص و خطأ .. و ما يجري مع سائر البشر .. من الصعب أن يجري مع كريمة التي كانت بمثابة الجمال المطلق و الكمال المطلق في حياتي .. حتى أنني أذكر جيدا يوم زفافها -و كنت وقتها ابن 8 أعوام- كيف كنت رافضا لفكرة أن ترحل هي عن المنزل و تغيب مع زوجها بعيدا عني !!

بعد رحيل محمود لعمله في الخليج العام الماضي .. كادت سعادتي تلامس السماء بقدومها الى بيتنا حتى أن الأمر أثار غيرة صديقتي داليا .. لا أدري لماذا استمر هذا الشعور عندي ..

و كأن هذه الأعوام لم تضعف أو تقلل من حدة ارتباطي العاطفي بكريمة !!

في احدى ليالي الصيف الحارة .. و بعد أن استسلمت للنوم بصعوبة .. قض مضجعي رغبتي في التبول -و ما أدراكم بأن يفاجئنا نداء الطبيعه بعد أن وصلت لدرجة الثبات في رغبة النوم العميق- و سلكت طريقي وسط ظلمة المنزل الى الحمام كالسكران .. و فعلا كنت في غير وعيي و ادراكي حتى أنني لم ألحظ النور المضاء في الحمام الذي اقتحمته دون اذن .. حتى كانت المفاجأة التي غيرت حياتي بعد تلك اللحظة .. فما ان فتحت الباب حتى وجدت ما افاقني و أطار النوم من عيني .. فلم أتمالك نفسي و أنا أرى ظهرا أبيضا ناعما يضفي على ظلام الليل بهجة و سعادة .. و طيزا مدلدلة لا تملك أمام حسنها الا أن تذبهل بما ترى من تناسق بين فخذتيها .. و قوسها الذي كان بمثابة خطا أحمرا يقسم ورقة بيضاء .. لنصفين متماثلين ..

و ساقين مرسومتين بريشة فنان يفوق دافنشي في الابداع و المهارة .. لم أفق من جمال ما رأيت الا عندما استدارت كريمة العارية أمامي في قمة خجلها و توترها و هي تسألني : "ايه اللي صحاك دلوقتي من النوم يا خالد؟" .. فقلت لها :"عاوز أعمل حمام" .. و كان ردي لا يقل توترا عن كريمة التي وضعت يدها اليمنى على صدرها محاولة اخفاء ما تستطيع منه .. و يدها اليسرى على كسها الشفاف .. ثم تسمر الزمان بيننا لمدة دقيقة و أنا أنظر الى كريمة -ان شئت الدقة الى جسدها- و هي ت

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้